اجري الرئيس السوري بشار الاسد محادثات في طهران مع نظيره الايراني احمدي نجاد.
وتناولت محادثات الزعيمين عددا من القضايا الثنائية والاقليمية من ضمنها لبنان والعراق وعملية السلام في الشرق الاوسط.
وتأتي زيارة الاسد الي طهران رداً علي زيارة رسمية قام بها احمدي نجاد لسوريا أواخر فبراير الماضي.
الزيارة تولد مضاعفات عميقة علي تشكيل الوزارة العراقية ، فقد برز بقوة نوري المالكي الذي تفضله طهران . كما تضخم الوجود السياسي لحزب الله في لبنان ، الي حد أن أحد السياسيين البارزين قال : إن حزب الله يستطيع الان الإستيلاء علي لبنان بالكامل .
ومازالت المضاعفات مستمرة
وتناولت محادثات الزعيمين عددا من القضايا الثنائية والاقليمية من ضمنها لبنان والعراق وعملية السلام في الشرق الاوسط.
وتأتي زيارة الاسد الي طهران رداً علي زيارة رسمية قام بها احمدي نجاد لسوريا أواخر فبراير الماضي.
الزيارة تولد مضاعفات عميقة علي تشكيل الوزارة العراقية ، فقد برز بقوة نوري المالكي الذي تفضله طهران . كما تضخم الوجود السياسي لحزب الله في لبنان ، الي حد أن أحد السياسيين البارزين قال : إن حزب الله يستطيع الان الإستيلاء علي لبنان بالكامل .
ومازالت المضاعفات مستمرة