أنا في الجيش وقدمت طلبا لأخرج لأداء الامتحان ولكن تم رفض طلبي، وأريد أن أهرب لمدة 10 أيام، فهل سيحسب على أنه غياب أم هروب من الخدمة؟
عزيزي.. في الواقع هذا التصرف يعتبر هروبا من الخدمة؛ لأن الغياب يشترط الحصول على تصريح، ثم تتأخر عن ميعاد الحضور، أما الخروج بدون تصريح فهروب، ولكن يمكن التقدّم بالتماس إلى النيابة العسكرية وإثبات أن الخروج كان لأداء الامتحان، وتثبت أداءك للامتحان حتى يتم تخفيف العقوبة.
أنا خلصت جيشي من حوالي 8 أشهر فقط وخدمتي كانت قدوة حسنة الحمد لله, وبعد ذلك تفاجأت من فترة قريبة أن بعض أصدقائي شافوا اسمي في كشف الاستدعاء للقوات المسلحة.. وأهلي عايشين في البيت اللي عنوانه موجود في الملف بتاعي في الجيش لكني متواجد في جنوب سينا, فأبلغتهم عن موضوع الاستدعاء ده علشان أول ما ييجي الجواب يتصلوا بيّ علشان آجي, وانتظرت فترة حوالي 15 يوما ومافيش جوابات جاتلي أو حتى اتصال تليفوني.. وأنا الآن لا أعرف ماذا أفعل بتاتا، وما هو موقفي؛ حيث إني ماجانيش أي خطابات أو اتصال تليفوني ولا أي شيء، فهل تستطيع إخباري بمحامٍ عسكري أم هل أخوض الإجراءات وحدي؟ وكيف أثبت أنني بريء؟؟
عزيزي.. الأمر ينحصر في عدم وصول إخطار لك بالاستدعاء، وبالتالي ليست هناك مخالفة، ويمكن لوالدك التأكد من عدم إرسال خطابات إليك، ولكن عليك التوجّه بنفسك ومعك محامٍ إلى النيابة العسكرية؛ لبحث الموضوع حتى ولو ثبت الخطأ عليك فتسليم نفسك يخفّف العقاب.
أنا كنت عملت ورق الجيش بتاعي وعرفت إني هاقضي الخدمة، ورحت مركز تدريب ولكن كان الملف بتاعي ضايع، فضلت أسبوعين هناك ما باعملش أي حاجة قاعد بس في مركز تدريب، رحت للمتخصص وقال لي إن الملف مش موجود ثم بعد ذلك هربت لمدة 11 شهرا، ولم أستلم كارنيه أو عهدة أو أي شيء.. إذا سلّمت نفسي إيه اللي ممكن يحصل؟ وهل سيتم الحكم عليّ بسجن أو عقوبات أخرى؟
عزيزي.. أنت مخطئ؛ وما دخلك إن كان الملف موجودا أو غير موجود؟! أنت الآن متهرّب من التجنيد، وعليك تسليم نفسك في أقرب فرصة حتى يراعَى ذلك أمام المحكمة العسكرية، وتكون العقوبة فقْد دفعة في التخرج مثلا.
عزيزي.. في الواقع هذا التصرف يعتبر هروبا من الخدمة؛ لأن الغياب يشترط الحصول على تصريح، ثم تتأخر عن ميعاد الحضور، أما الخروج بدون تصريح فهروب، ولكن يمكن التقدّم بالتماس إلى النيابة العسكرية وإثبات أن الخروج كان لأداء الامتحان، وتثبت أداءك للامتحان حتى يتم تخفيف العقوبة.
أنا خلصت جيشي من حوالي 8 أشهر فقط وخدمتي كانت قدوة حسنة الحمد لله, وبعد ذلك تفاجأت من فترة قريبة أن بعض أصدقائي شافوا اسمي في كشف الاستدعاء للقوات المسلحة.. وأهلي عايشين في البيت اللي عنوانه موجود في الملف بتاعي في الجيش لكني متواجد في جنوب سينا, فأبلغتهم عن موضوع الاستدعاء ده علشان أول ما ييجي الجواب يتصلوا بيّ علشان آجي, وانتظرت فترة حوالي 15 يوما ومافيش جوابات جاتلي أو حتى اتصال تليفوني.. وأنا الآن لا أعرف ماذا أفعل بتاتا، وما هو موقفي؛ حيث إني ماجانيش أي خطابات أو اتصال تليفوني ولا أي شيء، فهل تستطيع إخباري بمحامٍ عسكري أم هل أخوض الإجراءات وحدي؟ وكيف أثبت أنني بريء؟؟
عزيزي.. الأمر ينحصر في عدم وصول إخطار لك بالاستدعاء، وبالتالي ليست هناك مخالفة، ويمكن لوالدك التأكد من عدم إرسال خطابات إليك، ولكن عليك التوجّه بنفسك ومعك محامٍ إلى النيابة العسكرية؛ لبحث الموضوع حتى ولو ثبت الخطأ عليك فتسليم نفسك يخفّف العقاب.
أنا كنت عملت ورق الجيش بتاعي وعرفت إني هاقضي الخدمة، ورحت مركز تدريب ولكن كان الملف بتاعي ضايع، فضلت أسبوعين هناك ما باعملش أي حاجة قاعد بس في مركز تدريب، رحت للمتخصص وقال لي إن الملف مش موجود ثم بعد ذلك هربت لمدة 11 شهرا، ولم أستلم كارنيه أو عهدة أو أي شيء.. إذا سلّمت نفسي إيه اللي ممكن يحصل؟ وهل سيتم الحكم عليّ بسجن أو عقوبات أخرى؟
عزيزي.. أنت مخطئ؛ وما دخلك إن كان الملف موجودا أو غير موجود؟! أنت الآن متهرّب من التجنيد، وعليك تسليم نفسك في أقرب فرصة حتى يراعَى ذلك أمام المحكمة العسكرية، وتكون العقوبة فقْد دفعة في التخرج مثلا.