داخل كل محامي مؤسسه تكفل له الدفاع عن كل القضايا الخاصه والعامه قادرا علي أتخاذ القرار الحر فالمهنه حره لرجال أحرار .
بستمد المحامي قوته من نقسه وذاته لايمنها عليه أحد مهما كان كيانه الوضعي حتي نقابته التابع لها بل هي تستمد قوتها وعافيتها من خلاله وجموع المحامين .
فلولا المحامين ومدي مايتمتعوا به من قوه التصدي والفكر ماكان للنقابه تقيب وأعضاء من كيان يزيد علي ذالك بأن المحامي هو مصدر خزينه النقابه.
أما النقيب والأعضاء ماهم سوي موكلين عن المحامين في أداره أعمال النقابه الأداريه وأعمالهم تطوعيه وللمحامين حريه أختيار من يوكل عنهم في هذه المهمه التطوعيه .
وأن قوه النقابه في جمع شمل المحامين وأتحادهم تحت رايه واحده بأتحاد الكلمه والتصدي لمن يمثل له نفسه ولو تعاظمت قوته فأنها تنكسر مع أول تصدي وتحرك للمحامين .
المحامين في كل بلدان العالم كافلين بتغير مجريات وتسيد مجتمعهم ولهم علي مر التاريخ من مواقف سياديه الله يرحم زمان .
وأشد خطر يهدد المحامين الأنقسمات والشلاليه والفتن التي تؤدي لصراعات تضعفهم وهي غايه لكل متربص حقود لهم.
ولكن أن يأتي كل هذا من داخل البيت ( نقابه المحامين ) فهذا يحزن ويصدم ممن هم وكلاء عن المحامين .
أتي هذا المجلس الغريب في أطواره وتفكيره وبدء بالصراعات والتحالفات وذاد البله طين بأن خطط كل منهم بأن يصنع لنفسه فريق يصارع به الأخر ويتخذه درع له ضد خصومه .
وهذا علي غير المألوف والمتعارف عليه بتوحيد الصف لمجابه خصوم المحامين ولكن للأسف وصل الأمر بأستغلال هموم ومشاكل المحامين للتودد للمسؤلين وهذا الغريب والأدهي رغم أن العكس صحيح .أقولها للنقيب وأعضاؤه أنتم الأقوي والكل يهاب منكم بتوحيد صف المحامين بجانبكم .
ولن يكون لكم كيان أو يسمعكم الأخر كبر أو صغر ألا من خلال جموع المحامين متجمعين ويدا واحده .
أتمني أن يصلكم المراد من هذه الكلمه
بستمد المحامي قوته من نقسه وذاته لايمنها عليه أحد مهما كان كيانه الوضعي حتي نقابته التابع لها بل هي تستمد قوتها وعافيتها من خلاله وجموع المحامين .
فلولا المحامين ومدي مايتمتعوا به من قوه التصدي والفكر ماكان للنقابه تقيب وأعضاء من كيان يزيد علي ذالك بأن المحامي هو مصدر خزينه النقابه.
أما النقيب والأعضاء ماهم سوي موكلين عن المحامين في أداره أعمال النقابه الأداريه وأعمالهم تطوعيه وللمحامين حريه أختيار من يوكل عنهم في هذه المهمه التطوعيه .
وأن قوه النقابه في جمع شمل المحامين وأتحادهم تحت رايه واحده بأتحاد الكلمه والتصدي لمن يمثل له نفسه ولو تعاظمت قوته فأنها تنكسر مع أول تصدي وتحرك للمحامين .
المحامين في كل بلدان العالم كافلين بتغير مجريات وتسيد مجتمعهم ولهم علي مر التاريخ من مواقف سياديه الله يرحم زمان .
وأشد خطر يهدد المحامين الأنقسمات والشلاليه والفتن التي تؤدي لصراعات تضعفهم وهي غايه لكل متربص حقود لهم.
ولكن أن يأتي كل هذا من داخل البيت ( نقابه المحامين ) فهذا يحزن ويصدم ممن هم وكلاء عن المحامين .
أتي هذا المجلس الغريب في أطواره وتفكيره وبدء بالصراعات والتحالفات وذاد البله طين بأن خطط كل منهم بأن يصنع لنفسه فريق يصارع به الأخر ويتخذه درع له ضد خصومه .
وهذا علي غير المألوف والمتعارف عليه بتوحيد الصف لمجابه خصوم المحامين ولكن للأسف وصل الأمر بأستغلال هموم ومشاكل المحامين للتودد للمسؤلين وهذا الغريب والأدهي رغم أن العكس صحيح .أقولها للنقيب وأعضاؤه أنتم الأقوي والكل يهاب منكم بتوحيد صف المحامين بجانبكم .
ولن يكون لكم كيان أو يسمعكم الأخر كبر أو صغر ألا من خلال جموع المحامين متجمعين ويدا واحده .
أتمني أن يصلكم المراد من هذه الكلمه