من طرف تقدم أهالى مدرسة الزهراء للغات بجناكليس بالاسكندرية بشكوى عاجلة الى وزير التربية والتعليم احمد زكى بدر حول واقعة وفاة التلميذ محمد نصر بالصف الثانى الابتدائى بعد أن دهسته عجلات أتوبيس المدرسة .
وكان مدير المدرسة ويدعى (إبراهيم عيسى ) والذى حول حوش المدرسة الى جراج لاتوبيسا ت المدرسة الخاصة دأب على منع التلاميذ من اللعب والفسحة ، فيما قام بعمل فصول حديدية للتلاميذ مخالفة لقواعد البناء لهيئة الابنية التعليمية.
وفى صباح اليوم الاربعاء 20/10 فؤجى التلاميذ باتوبيس المدرسة الذى يقلهم يحدث عملية فرامل كبيرة لم يلحظ السائق أن خلف الاتوبيس تلميذ كان ينتظر اصدقائه فقام بدهسه وسط صيحات زملائه وبكائهم الشديد.
وحدث ذعر بين اهالى التلاميذ عند سماعهم بالحادثة وحدث هرج ومرج بين التلاميذ لم يدخلوا خلالها الى الفصول خوفا من أثر الحادثة .
وعند السؤال من اولياء الامور تحدث الدكتور ولى أمر تلميذ وإسمه (ح.ب) وقال ان علاقة مدير المدرسة السيد ابراهيم عيسى بوكيل الوزارة السابق (جمال عوض ) ووكيل الوزارة الحالى (سمير النيلى) هى التى تجعله يفعل ما يحلو له من امور سيئة لا تمت للاخلاق ولا العلم ولاالقانون بصلة ومن سيحاسب على قتل نفس بريئة قتلت بأى ذنب .والحقيقة ان القاتل ليس سائق الاتوبيس بل هو من قتل الفرحه فى الاطفال وحول حوش المدرسة الى جراج خاص به وبالاتوبيسات.
يذكر ان العديد من الحوادث قد حدثت فى عهد المدير الحالى (ابراهيم عيسى ) وهو نفسه صاحب المدرسة الخاصة للغات!!
والغريب انه قام بالتعدى بالسب والقذف على اخ له فى المدرسة يدعى (مصطفى عيسى ) شريكاً له فى المدرسة حيث قام باحضار بودى جارد وبلطجية الى المدرسة للتعدى على اخيه وسط ذهول المدرسين والتلاميذ بالمدرسة!
السؤال :من الذى يدفع ثمن قتل نفس ذنب ومن الذى سيحاكم؟ هل مدير المدرسة أم وكيل الوزارة الذى تغاضى عن تلك المخالفات أم وزير التربية والتعليم الجديد والذى خرج الاف المرات على التلفزيون ينادى أن التعليم سوف يعود إلى سابق عهده.
السؤال موجه الى وزير التربية والتعليم أحمد زكى بدر الوزير المحترم.
وكان مدير المدرسة ويدعى (إبراهيم عيسى ) والذى حول حوش المدرسة الى جراج لاتوبيسا ت المدرسة الخاصة دأب على منع التلاميذ من اللعب والفسحة ، فيما قام بعمل فصول حديدية للتلاميذ مخالفة لقواعد البناء لهيئة الابنية التعليمية.
وفى صباح اليوم الاربعاء 20/10 فؤجى التلاميذ باتوبيس المدرسة الذى يقلهم يحدث عملية فرامل كبيرة لم يلحظ السائق أن خلف الاتوبيس تلميذ كان ينتظر اصدقائه فقام بدهسه وسط صيحات زملائه وبكائهم الشديد.
وحدث ذعر بين اهالى التلاميذ عند سماعهم بالحادثة وحدث هرج ومرج بين التلاميذ لم يدخلوا خلالها الى الفصول خوفا من أثر الحادثة .
وعند السؤال من اولياء الامور تحدث الدكتور ولى أمر تلميذ وإسمه (ح.ب) وقال ان علاقة مدير المدرسة السيد ابراهيم عيسى بوكيل الوزارة السابق (جمال عوض ) ووكيل الوزارة الحالى (سمير النيلى) هى التى تجعله يفعل ما يحلو له من امور سيئة لا تمت للاخلاق ولا العلم ولاالقانون بصلة ومن سيحاسب على قتل نفس بريئة قتلت بأى ذنب .والحقيقة ان القاتل ليس سائق الاتوبيس بل هو من قتل الفرحه فى الاطفال وحول حوش المدرسة الى جراج خاص به وبالاتوبيسات.
يذكر ان العديد من الحوادث قد حدثت فى عهد المدير الحالى (ابراهيم عيسى ) وهو نفسه صاحب المدرسة الخاصة للغات!!
والغريب انه قام بالتعدى بالسب والقذف على اخ له فى المدرسة يدعى (مصطفى عيسى ) شريكاً له فى المدرسة حيث قام باحضار بودى جارد وبلطجية الى المدرسة للتعدى على اخيه وسط ذهول المدرسين والتلاميذ بالمدرسة!
السؤال :من الذى يدفع ثمن قتل نفس ذنب ومن الذى سيحاكم؟ هل مدير المدرسة أم وكيل الوزارة الذى تغاضى عن تلك المخالفات أم وزير التربية والتعليم الجديد والذى خرج الاف المرات على التلفزيون ينادى أن التعليم سوف يعود إلى سابق عهده.
السؤال موجه الى وزير التربية والتعليم أحمد زكى بدر الوزير المحترم.