من طرف قال احمد بهجت صاحب مجموعة قنوات دريم في حواره مع الاعلامي محمد صلاح في برنامج «كلام مسئول» علي القناة الاولي بانه لا يتدخل علي الاطلاق فيما يعرض في قناته إلا اذا خرج الموضوع عن النطاق المسموح، فمثلا عندما يأخذ المذيع الحمية لجذب المشاهدين ويقوم بالخروج عن المألوف بأن يجرح وزير معين فأنا اتدخل واوجه هذا المذيع لانه بذلك يسير في الطريق الخاطئ.. لان مبدأنا عدم التجريح، حيث اننا نهاجم سياسة الشخص لكن لا نهاجمه شخصياً.
واضاف بهجت ان لديه في القنوات جهاز رقابة لمراقبة اي تجاوزات لانه لا يشاهد جميع البرامج التي تعرض في القنوات بالكامل ووظيفة هذا الجهاز هو منع اي تجاوزات او اي كلمات خادشة او الفاظ لا يصح ان يسمعها الناس.
واوضح بهجت ان القنوات الفضائية وبرامج التوك شو استطاعت ان تملئ الفراغ السياسي بسبب عدم تواجد الاحزاب المعارضة علي الساحة بسبب التضييق عليهم من الدولة فيتوجه اغلبهم الي اخراج ما بداخله من «غلب» علي القنوات الفضائية.
مؤكدا انه علي القنوات الفضائية ان تتبني اي شىء الدولة تضع عليه حظر لان ذلك يعتبر ضد القانون، مضيفا بانه من الممكن ان تقع هذه القنوات في هذه الاخطاء ولكنها تتلافي هذه الاخطاء سريعاً.
واشار بهجت الي انه ضد فكرة خلط الدين بالسياسة وانه كثيراً ما دعا جماعة الاخوان المسلمين بان يتوجهوا الي العمل الاجتماعي ويتركوا السياسة،
مضيفا ان الاخوان كان لهم اكثر من 88 عضوا في مجلس الشعب ولم يكن لهم اي نشاط او قرار يذكر سوي تعطيلهم لقانون زراعة الاعضاء.. والذي كان هو شخصيا في منتهي الضيق من ذلك لانه قام بتغيير قلبه في عام 2006 ولولا قيامه بتغيير قلبه لكان قد مات.
مشيرا الي انه من حسن حظه انه قام بعمل هذه العملية في امريكا، بينما لو ظل في مصر لمات، لذلك فهو يري ان الاخوان يتدخلوا في السياسة بينما من المفترض الا يتدخلوا فيها، لانهم لابد ان يظلوا في العمل الاجتماعي والخدمي فقط، موضحاً انه اخطأ عندما سمح لقناته بان تنتقل لمقر الاخوان وتجري حديثاً هناك وانه اعترف من قبل بهذا الخطأ وان السبق الاعلامي يكون في بعض الاحيان سببا في خروج الشخص عن المألوف.
واضاف بهجت ان لديه في القنوات جهاز رقابة لمراقبة اي تجاوزات لانه لا يشاهد جميع البرامج التي تعرض في القنوات بالكامل ووظيفة هذا الجهاز هو منع اي تجاوزات او اي كلمات خادشة او الفاظ لا يصح ان يسمعها الناس.
واوضح بهجت ان القنوات الفضائية وبرامج التوك شو استطاعت ان تملئ الفراغ السياسي بسبب عدم تواجد الاحزاب المعارضة علي الساحة بسبب التضييق عليهم من الدولة فيتوجه اغلبهم الي اخراج ما بداخله من «غلب» علي القنوات الفضائية.
مؤكدا انه علي القنوات الفضائية ان تتبني اي شىء الدولة تضع عليه حظر لان ذلك يعتبر ضد القانون، مضيفا بانه من الممكن ان تقع هذه القنوات في هذه الاخطاء ولكنها تتلافي هذه الاخطاء سريعاً.
واشار بهجت الي انه ضد فكرة خلط الدين بالسياسة وانه كثيراً ما دعا جماعة الاخوان المسلمين بان يتوجهوا الي العمل الاجتماعي ويتركوا السياسة،
مضيفا ان الاخوان كان لهم اكثر من 88 عضوا في مجلس الشعب ولم يكن لهم اي نشاط او قرار يذكر سوي تعطيلهم لقانون زراعة الاعضاء.. والذي كان هو شخصيا في منتهي الضيق من ذلك لانه قام بتغيير قلبه في عام 2006 ولولا قيامه بتغيير قلبه لكان قد مات.
مشيرا الي انه من حسن حظه انه قام بعمل هذه العملية في امريكا، بينما لو ظل في مصر لمات، لذلك فهو يري ان الاخوان يتدخلوا في السياسة بينما من المفترض الا يتدخلوا فيها، لانهم لابد ان يظلوا في العمل الاجتماعي والخدمي فقط، موضحاً انه اخطأ عندما سمح لقناته بان تنتقل لمقر الاخوان وتجري حديثاً هناك وانه اعترف من قبل بهذا الخطأ وان السبق الاعلامي يكون في بعض الاحيان سببا في خروج الشخص عن المألوف.