نظمت جمعية انصار حقوق الانسان امس بمعهد المحاماه ندوة حول " ضمانات الانتخابات النزيهة " , بحضور كلا من , محمود الخضيرى ,نائب رئيس محكمة النقض سابقا, عمر السباخي, رئيس جمعية أنصار حقوق الإنسان.
اوضح المستشار محمود الخضيرى ان مصر تمر بمرحلة خطيرة وحرجه سوف تؤثرفى مستقبل العالم كله مصر وفجر الخضير مفاجاءة حينما اعترف انه كان مخطىء عندما اعتقد ان الرقابة الدولية على الانتخابات تعتبر تدخل فى شئون مصر الداخلية واشار الى ان هناك جهل شديد بمعنى جملة رقابة دولية,
واضاف ان هناك 142 دولة تسمح وتطلب من مجلس الامم المتحدة ارسال مراقبين دولين للاشراف على انتخاباتها مشيرا الى ان الرقابة الدولية لاتقلل من سيادة الدولة او تزعزع امنها ولكنها وبالتحديد والاخص فى الدول النامية تساعد على الديمقراطية وتؤكد المصداقية
وأضاف أن تركيا أصبحت الدولة رقم 17فى العالم فى التنمية والقوه اقتصادها بعد ان كانت توصف "بالرجل المريض", وذلك لانها أستطاعت أن تتحرر من النظام السياسى الفاسد وتغير من سياساتها الداخلية مما أدى ألى انعكاس ذلك على قدراتها الاقتصادية لتصبح من أكبر البلدان فى مجال الاقتصاد وأستطاعت ايضا أن تتسيد العالم العربى والاسلامى
وفى نهاية حديثة طالب المصرين بالمشاركة السياسية فى الانتخابات المقبله والتمسك بضرورة وجود انتخابات حرة نزيه محزرا من ان العواقب سوف تكون وخيمه
مشيرا الى ان المعركة القادمه سوف تكون شرسة وبها تزوير اكثر من سابقتها فى مجلس الشورى واوضح انه ليس للحكومة نيه اجراء انتخابات حرة نزيهه ,
ومن جانبة اكد عمر السباخى ان هناك عدة شروط يجب تطبيقها لكى تكون هناك انتخابات حره نزيهة . وهم , الاعتراف بحق تكوين الجمعيات السياسية, الحق فى التجمع السلمي, حق الامان الشخصي فى المشاركة السياسية , معاملة جميع الناخبين بالتساوي .
واضاف ان هناك بعض الاماكن مثل نادى المهندسين تفتح ابوابها لناخبين عن غيرهم مطالبا بضرورة تطبيق قانون يغرم من لايذهب للادلاء بصوته فى الانتخابات
اوضح المستشار محمود الخضيرى ان مصر تمر بمرحلة خطيرة وحرجه سوف تؤثرفى مستقبل العالم كله مصر وفجر الخضير مفاجاءة حينما اعترف انه كان مخطىء عندما اعتقد ان الرقابة الدولية على الانتخابات تعتبر تدخل فى شئون مصر الداخلية واشار الى ان هناك جهل شديد بمعنى جملة رقابة دولية,
واضاف ان هناك 142 دولة تسمح وتطلب من مجلس الامم المتحدة ارسال مراقبين دولين للاشراف على انتخاباتها مشيرا الى ان الرقابة الدولية لاتقلل من سيادة الدولة او تزعزع امنها ولكنها وبالتحديد والاخص فى الدول النامية تساعد على الديمقراطية وتؤكد المصداقية
وأضاف أن تركيا أصبحت الدولة رقم 17فى العالم فى التنمية والقوه اقتصادها بعد ان كانت توصف "بالرجل المريض", وذلك لانها أستطاعت أن تتحرر من النظام السياسى الفاسد وتغير من سياساتها الداخلية مما أدى ألى انعكاس ذلك على قدراتها الاقتصادية لتصبح من أكبر البلدان فى مجال الاقتصاد وأستطاعت ايضا أن تتسيد العالم العربى والاسلامى
وفى نهاية حديثة طالب المصرين بالمشاركة السياسية فى الانتخابات المقبله والتمسك بضرورة وجود انتخابات حرة نزيه محزرا من ان العواقب سوف تكون وخيمه
مشيرا الى ان المعركة القادمه سوف تكون شرسة وبها تزوير اكثر من سابقتها فى مجلس الشورى واوضح انه ليس للحكومة نيه اجراء انتخابات حرة نزيهه ,
ومن جانبة اكد عمر السباخى ان هناك عدة شروط يجب تطبيقها لكى تكون هناك انتخابات حره نزيهة . وهم , الاعتراف بحق تكوين الجمعيات السياسية, الحق فى التجمع السلمي, حق الامان الشخصي فى المشاركة السياسية , معاملة جميع الناخبين بالتساوي .
واضاف ان هناك بعض الاماكن مثل نادى المهندسين تفتح ابوابها لناخبين عن غيرهم مطالبا بضرورة تطبيق قانون يغرم من لايذهب للادلاء بصوته فى الانتخابات