كشفت دراسة جديدة قدمها مشروع "سلامة وأمان" التابع لهيئة كير عن ارتفاع معدلات العنف الأسرى بين الزوجات فى الصعيد اللاتى يعتبرن الفئة الأكثر ضعفاً هناك.
أوضحت الدراسة، التى أقيمت على ثلاث محافظات بصعيد مصر "المنيا وسوهاج وأسيوط" دوافع العنف لدى الرجال والتى تنوعت بين الذاتية النابعة من الفرد، والمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية التى يستخدمها الرجل لإثبات قوته.
قسمت الدراسة التى أقيمت على 3602 أسرة أنواع العنف إلى نفسى وجنسى وجسدى.
وكانت أبرز أشكال العنف التى لاحظتها الدراسة قضية الضرب والإهانة، وعدم إنفاق الزوج على زوجته، والختان، والتمييز بين الولد والبنت، والحرمان من الميراث، ومنع الزوجة من الخروج من المنزل، والزواج الإجبارى، وهجر الزوجات، والزواج المبكر، والدخلة البلدى، والطلاق غير الموثق.
الملفت فى الدراسة هو أن أغلب السيدات كن يرين الضرب شيئاً من قبيل الرجولة، مؤكدين على ضرورة استخدامه لتربية الزوجة على طاعة زوجها، كما أن الأزواج كانوا يتفاخرون بقيامهم به.
وأشارت السيدات إلى التأثير السلبى للعنف عليهن من خلال منع الفتيات من الخروج وعدم إرسالهن للمدارس، بل كان الأمر يصل إلى إجبار الزوج لزوجته على إمضاء بعض إيصالات الأمانة، لتكون وسيلته فى تهديدها وطردها بعد ذلك من المنزل.
وكانت الدخلة البلدى من أكثر الأشياء التى تسبب عائقاً نفسياً للزوجة، وتتسبب فى كراهية وعدم احترام الزوجة لزوجها، مما يؤدى إلى تشويه العلاقة بينهما فى المستقبل.
أوضحت الدراسة، التى أقيمت على ثلاث محافظات بصعيد مصر "المنيا وسوهاج وأسيوط" دوافع العنف لدى الرجال والتى تنوعت بين الذاتية النابعة من الفرد، والمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية التى يستخدمها الرجل لإثبات قوته.
قسمت الدراسة التى أقيمت على 3602 أسرة أنواع العنف إلى نفسى وجنسى وجسدى.
وكانت أبرز أشكال العنف التى لاحظتها الدراسة قضية الضرب والإهانة، وعدم إنفاق الزوج على زوجته، والختان، والتمييز بين الولد والبنت، والحرمان من الميراث، ومنع الزوجة من الخروج من المنزل، والزواج الإجبارى، وهجر الزوجات، والزواج المبكر، والدخلة البلدى، والطلاق غير الموثق.
الملفت فى الدراسة هو أن أغلب السيدات كن يرين الضرب شيئاً من قبيل الرجولة، مؤكدين على ضرورة استخدامه لتربية الزوجة على طاعة زوجها، كما أن الأزواج كانوا يتفاخرون بقيامهم به.
وأشارت السيدات إلى التأثير السلبى للعنف عليهن من خلال منع الفتيات من الخروج وعدم إرسالهن للمدارس، بل كان الأمر يصل إلى إجبار الزوج لزوجته على إمضاء بعض إيصالات الأمانة، لتكون وسيلته فى تهديدها وطردها بعد ذلك من المنزل.
وكانت الدخلة البلدى من أكثر الأشياء التى تسبب عائقاً نفسياً للزوجة، وتتسبب فى كراهية وعدم احترام الزوجة لزوجها، مما يؤدى إلى تشويه العلاقة بينهما فى المستقبل.