تعتزم مؤسستان حقوقيتان رفع دعوي قضائية ضد مسئولي الجماعة المحظورة بسبب تتضررهم من انتهاكات لحقوق الملكية الفكرية وإطلاق موقع الكتروني لمراقبة الانتخابات بنظام تكنولوجيا الخرائط الرقمية تحت اسم شاهد2010
والذي يتطابق في التصميم ويتشابه في الاسم مع الموقع الأصلي للمؤسستين يوشاهد الذي تم انشأؤه منذ عدم أشهر.
وقال فريد بشري المسئول الاعلامي لمركز دعم التنمية والتأهيل المؤسسي ومصمم الموقع الأصلي( يوشاهد) للأسف رغم تعمد المحظورة سرقة تصميم الموقع وإطلاق اسم مشابه لموقعنا لم تسفر محاولتنا معهم التي استمرت عدة أيام عن تغير اسم الموقع أو حتي الدومين لاثبات حسن نوابياهم موضحا اتباعهم أسلوب المماطلة والتسويف كعادتهم دائما وهو ما أتبعه معنا مدير الموقع الخاص بالمحظورة وتأكيده لنا برفض التغيير بعد المماطلة.
أكد بشري أن المحظورة ستسعي لنشر تقارير ومغلوطة وموجهة حول الانتخابات المقبلة وبثها علي الموقع الأمر الذي قد يخدع متصفحي الانترنت ووالاعتقاد بأن رهذه التقارير صحيحة وهو مادفعنا إلي رفع دعوي قضائية ضد المحظورة كما ندرس حاليا تغيير كتابة جملة سنحددها لاحقا في الصفحة الرئيسية للموقع للتفرقة بين موقعنا وموقع الإخوان المزعوم ذي الأغراض السياسية المشبوهة.
وأكد بشري أن مركز التنمية والمعهد المصري الديمقراطي باعتبارهما صاحبي الموقوع الأصلي( يوشاهد) الذي تم انشاؤه بالتنسيق مع المالكين الاصليين لاختيار اسم النطاق يدرسان حاليا مع القانونيين رفع دعوي قضائية ضد قادة المحظورة واتهامهم بسرقة موقعهم الذي يحمل نفس التصميم الخاص لموقعنا وكشف القناع عن قيادات الجماعة الذين يدعون الفضيلة والأخلاق التي انتهكوها من خلال سرقتهم لموقعنا الالكتروني.
وأشار بشري إلي أن ماحدث من عدم احترام المحظورة لأخلاقيات العمل المهني وأحترام الملكية الفكرية وتعمدهم سرقة الموقع وتعاملهم باستعلاء معنا يكشف الوجه الحقيقي لتشكيل عصابي وليس تنظيما إخوانيا.
من جانبه شدد باسم فتحي مدير المشروعات بالمعهد الديمقراطي علي أن التحرك السريع تجاه المحظورة هو الخوف من استغلال الموقع وبث رسائل وتقارير مشكوك في مصداقيتها خاصة أن الموقع الأصلي يحظي بنسبة تصفح عالية جعلته رقم4 آلاف في مصر خلال فترة اختياره الأمر الذي يؤكد أن سرقتهم كانت مدروسة ومخطط مسبقا وذلك مع الاحتفاظ بنفس التصميم مع تغير الاسم بشكل جرئي.
وأكد فتحي رفضه استغلال المحظورة للموقع من خلال نشر تقارير بعيدة عن واقع الانتخابات المقبلة خاصة وأنه سيجري تحرير رسائل إعلامية تخدم وجهة نظر المحظورة وتكرس فكرة الاضطهاد المزعوم ضدهم دون أن يكون هناك رصد موضوعي ووقائعي.
الاهرام المسائي
والذي يتطابق في التصميم ويتشابه في الاسم مع الموقع الأصلي للمؤسستين يوشاهد الذي تم انشأؤه منذ عدم أشهر.
وقال فريد بشري المسئول الاعلامي لمركز دعم التنمية والتأهيل المؤسسي ومصمم الموقع الأصلي( يوشاهد) للأسف رغم تعمد المحظورة سرقة تصميم الموقع وإطلاق اسم مشابه لموقعنا لم تسفر محاولتنا معهم التي استمرت عدة أيام عن تغير اسم الموقع أو حتي الدومين لاثبات حسن نوابياهم موضحا اتباعهم أسلوب المماطلة والتسويف كعادتهم دائما وهو ما أتبعه معنا مدير الموقع الخاص بالمحظورة وتأكيده لنا برفض التغيير بعد المماطلة.
أكد بشري أن المحظورة ستسعي لنشر تقارير ومغلوطة وموجهة حول الانتخابات المقبلة وبثها علي الموقع الأمر الذي قد يخدع متصفحي الانترنت ووالاعتقاد بأن رهذه التقارير صحيحة وهو مادفعنا إلي رفع دعوي قضائية ضد المحظورة كما ندرس حاليا تغيير كتابة جملة سنحددها لاحقا في الصفحة الرئيسية للموقع للتفرقة بين موقعنا وموقع الإخوان المزعوم ذي الأغراض السياسية المشبوهة.
وأكد بشري أن مركز التنمية والمعهد المصري الديمقراطي باعتبارهما صاحبي الموقوع الأصلي( يوشاهد) الذي تم انشاؤه بالتنسيق مع المالكين الاصليين لاختيار اسم النطاق يدرسان حاليا مع القانونيين رفع دعوي قضائية ضد قادة المحظورة واتهامهم بسرقة موقعهم الذي يحمل نفس التصميم الخاص لموقعنا وكشف القناع عن قيادات الجماعة الذين يدعون الفضيلة والأخلاق التي انتهكوها من خلال سرقتهم لموقعنا الالكتروني.
وأشار بشري إلي أن ماحدث من عدم احترام المحظورة لأخلاقيات العمل المهني وأحترام الملكية الفكرية وتعمدهم سرقة الموقع وتعاملهم باستعلاء معنا يكشف الوجه الحقيقي لتشكيل عصابي وليس تنظيما إخوانيا.
من جانبه شدد باسم فتحي مدير المشروعات بالمعهد الديمقراطي علي أن التحرك السريع تجاه المحظورة هو الخوف من استغلال الموقع وبث رسائل وتقارير مشكوك في مصداقيتها خاصة أن الموقع الأصلي يحظي بنسبة تصفح عالية جعلته رقم4 آلاف في مصر خلال فترة اختياره الأمر الذي يؤكد أن سرقتهم كانت مدروسة ومخطط مسبقا وذلك مع الاحتفاظ بنفس التصميم مع تغير الاسم بشكل جرئي.
وأكد فتحي رفضه استغلال المحظورة للموقع من خلال نشر تقارير بعيدة عن واقع الانتخابات المقبلة خاصة وأنه سيجري تحرير رسائل إعلامية تخدم وجهة نظر المحظورة وتكرس فكرة الاضطهاد المزعوم ضدهم دون أن يكون هناك رصد موضوعي ووقائعي.
الاهرام المسائي