روح القانون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأستشارات القانونيه نقدمها مجانا لجمهور الزائرين في قسم الاستشارات ونرد عليها في الحال من نخبه محامين المنتدي .. او الأتصال بنا مباشره موبايل : 01001553651 _ 01144457144 _  01288112251

    بيان الوطني : فزنا بـ160مقعد في الجولة الأولي وسنفوز ب116 مقعد في الجولة الثانية

    احمد الأسواني
    احمد الأسواني
    مشرف قسم أول
    مشرف قسم أول


    عدد المساهمات : 1705
    نقاط : 4982
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 23/09/2010

    بيان الوطني : فزنا بـ160مقعد في الجولة الأولي وسنفوز ب116 مقعد في الجولة الثانية Empty بيان الوطني : فزنا بـ160مقعد في الجولة الأولي وسنفوز ب116 مقعد في الجولة الثانية

    مُساهمة من طرف احمد الأسواني الخميس ديسمبر 02, 2010 2:49 am

    بيان الوطني : فزنا بـ160مقعد في الجولة الأولي وسنفوز ب116 مقعد في الجولة الثانية Thumbnail.php?file=11_257547578


    أكد الحزب الوطني في بيان له أنه فاز ب160 مقعد من الجولة الأولي وضمن 116 مقعد في الجولة الثانية وهذا نص البيان
    فاز الحزب الوطني الديمقراطي في الجولة الأولى من الانتخابات بـ 160 مقعد.
    واستطعنا أن نحسم 114 مقعد لصالحنا من الجولة الثانية بإذن الله .. أمر نعرفه لأن طرفي الإعادة على تلك المقاعد هم من مرشحينا الذين تقدمنا بهم منذ البداية في ترشيحات ثنائية أو ثلاثية.
    هذا بالإضافة إلى 75 مقعد متأكدين أن الذي سيفوز بها هو من أبناء الحزب؛ لأن طرفي الإعادة فيها هم أيضاً من أبناء الحزب – سواء كانوا من مرشحينا الأصليين، أو من المرشحين المستقلين من أبناء الحزب الذين خاضوا المجمع الانتخابي.
    الصحافة تبكي على سقوط بعض أقطاب المعارضة .. لكن السؤال الأهم هو: "هل تبكي دوائرهم عليهم؟"
    آفة التيارات السياسية الضعيفة في مصر، هي تعليق الأخطاء على شماعات الآخرين .. الحزب الوطني أعلن أكثر من مرة أنه لا يعقد صفقات مع أحد .. أنه سوف يقاتل على كل مقعد .. هدفنا لم يكن التخلص من المعارضة أو القضاء عليها كما يفترض البعض .. لكن هدفنا دائماً هو أن نمارس حقنا كحزب سياسي يسعى إلى الحصول على الأغلبية في الانتخابات .. هدفنا هو – وبمنتهى البساطة – أن ننافس ..
    التوارى من قوتنا لم يكن هدف لنا ..
    مجاملة الآخرين على حساب مرشحينا لم يكن هدف لنا ..
    لا يجب أن يكون!!
    فنحن حزب يتمتع بقوة تنظيمية كبيرة .. استطعنا أن نختار مرشحين يعبروا عن الكتل التصويتية الأهم في غالبية الدوائر الانتخابية .. أمر تم ترجمته أمام صناديق الاقتراع يوم الأحد الماضي. والنتيجة كانت واضحة وحاسمة ..
    البعض يعتقد أن الانتخابات تنطوي على أكثر من حسابات المكسب والخسارة .. أنه لابد وأن يتحمل الحزب الكبير بعض الخسائر في سبيل تقوية المعارضة. لكن .. هل يخول منطق الحزب الكبير الحق للحزب الوطني في أن يقول لمرشحيه "اخسروا الانتخابات" أو أن يقول لهم "لا تبذلوا مجهوداً حتى ينجح فلان أو فلان لكي يكون لدينا معارضة داخل البرلمان" ؟!
    المعارضة التي تستحق أن تكون موجودة تحت قبة البرلمان، هي فقط المعارضة التي تستطيع أن تفوز بتأييد المواطنين في الدوائر التي تنافس فيها ..
    أقطاب المعارضة الذين تتحدث عنهم الصحافة لم يستطيعوا أن يكسبوا تأييد أهالي دوائرهم .. يحاولون أن يصوروا للمجتمع أنهم شهداء .. راحوا ضحية ظلم الحزب لهم .. إلا أن الحزب ليس مسئولاً عن فشلهم .. الحزب فقط مسئول عن نجاح مرشحيه .. والدليل الأكبر على ذلك هو أن الحزب تنبأ بسقوط هؤلاء في مواجهة من اختارناهم لمنافستهم.
    استطلاعات الرأي المتكررة تؤكد تدني – إن لم يكن انهيار – شعبية هؤلاء المعارضين في دوائرهم ..
    صحيح بعضهم كان له صولات وجولات، تحت القبة خلال الدورة البرلمانية السابقة .. إلا أن أغلبها كان بهدف الشو الإعلامي .. غير صحيح ما يدعون من قربهم إلى الشارع أو إدراكهم لأحوال المواطنين ..
    هؤلاء النواب، في حقيقة الأمر، ما هم إلا أدوات إعلامية .. يثيرون الضجة والبلبلة .. ينتقدون من أجل الانتقاد .. ويعترضون من أجل الاعتراض .. بدون أي إنجازات على أرض الواقع .. بدون أي ارتباط بأهالي دوائرهم.
    إذا كان الهدف الحقيقي لأي منهم هو خدمة المواطنين، أو التعبير عن المصالح الحقيقية لهم من خلال عضويتهم للبرلمان، لكان أول من شعر بذلك هو أهل دوائرهم ..
    سوف نعرض عليكم، على التوالي، قصص سقوطهم في انتخابات 2010 .. القصة الحقيقية لكل منهم في دوائرهم والتي بدأت منذ عام 2005 ..
    سوف نعرض عليكم كذلك القصة الحقيقية لموقف الجماعة المحظورة .. القصة التي توضح حقيقة فظاعة الجماعة والقوة التصويتية المفترضة لهم في بعض المدن (مثل مدينة المنصورة أو بندر المنيا أو الزقازيق مثلاً). لكن لعل القصة الأهم التي نحب أن نبدأ بها هي قصة نجاح الحزب ومرشحيه في العدد الأكبر من الدوائر. تابعوا كواليسنا على مدار الأيام القادمة لكي تتعرفوا على تلك الحقائق

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:01 am