كتب يوسف أيوب
رحبت وزارة الخارجية بالخطوة الإيجابية التى اتخذتها كل من البرازيل والأرجنتين بالاعتراف بالدولة الفلسطينية فى حدود 1967، والتى تندرج فى إطار التأكيد على أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وكاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية هو حق مشروع للشعب الفلسطينى ويحظى بتأييد ودعم دولى واسع.
وأكد السفير حسام زكى المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن هذا القرار يأتى نتيجة للجهود الفلسطينية المخلصة لحشد التأييد الدولى للقضية الفلسطينية، كما أنه يعكس مدى المصداقية التى تحظى بها القيادة الفلسطينية، ومدى التقدير للسعى الفلسطينى لتحقيق السلام واستئناف المفاوضات، وللعمل الجاد الذى تقوم به الحكومة الفلسطينية على صعيد بناء مؤسسات الدولة.
وأضاف زكى، أن هذا القرار من شأنه أن يشجع عدداً من الدول على القيام بخطوات مماثلة لدعم الموقف الفلسطينى، ولتثبيت الإجماع الدولى حول إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967.
رحبت وزارة الخارجية بالخطوة الإيجابية التى اتخذتها كل من البرازيل والأرجنتين بالاعتراف بالدولة الفلسطينية فى حدود 1967، والتى تندرج فى إطار التأكيد على أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وكاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية هو حق مشروع للشعب الفلسطينى ويحظى بتأييد ودعم دولى واسع.
وأكد السفير حسام زكى المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن هذا القرار يأتى نتيجة للجهود الفلسطينية المخلصة لحشد التأييد الدولى للقضية الفلسطينية، كما أنه يعكس مدى المصداقية التى تحظى بها القيادة الفلسطينية، ومدى التقدير للسعى الفلسطينى لتحقيق السلام واستئناف المفاوضات، وللعمل الجاد الذى تقوم به الحكومة الفلسطينية على صعيد بناء مؤسسات الدولة.
وأضاف زكى، أن هذا القرار من شأنه أن يشجع عدداً من الدول على القيام بخطوات مماثلة لدعم الموقف الفلسطينى، ولتثبيت الإجماع الدولى حول إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967.