كان فيه وحدة ستّ راكبة عربية و ماشية بسرعة جنونية
وقفها ضابط قالها:
رخصك يا هانم دانتى تعديتى السرعة المسموح بيها.
ردت بهدوء:
معيش رخص.
قالها:
طب رخصه العربية.
ردت بهدوء برضو
:
دى مش عربيتى أصل أنا سارئاها.
فوجئ الضابط بالرد وقالها:
سرئتيها من مين.
قالت له:
سرئتها من واحد جارنا بعد ما قتلته .. وعلى فكره أنا لسه قاتلاه دلوقتى وجثته معايا فى شنطة العربية.
أسرع الضابط وطلب مساعدة باللاسلكى للتعامل مع الموقف .. وفى خمس دقائق وصلت قيادات من مديرية الأمن ،
وحاصروا السيارة للتفتيش بمعرفة سيادة اللواء ،
سألها:
إنتى قتلتى مين؟
ردت (باستغراب): قتلت ؟؟؟!!! .. طبعا ما قتلتش حد.
قالها:
طب افتحى شنطة العربية.
فتحتها ملقاش أى حاجة ، قالها:
طب العربية دى بتاعت مين؟
قالت له:
بتاعتى طبعاً.
قالها:
طب فين الرخص.
فطلعتله رخص العربية والسواقة .. وهي بتسأل: فى أيه يافندم.
قال لها:
جاتلنا إخبارية أنك قتلتى واحد وسرقتى عربيته.
ردت:
مين إللى قال كده.
قالها:
ضابط المرور إللى واقف ده.
قالتله بسرعة:
طبعاً كداب وستين كداب .. إوعى يكون كدب كمان وقال إنى كنت ماشيه بسرعة ؟؟!
والله ذكيه الست دي خرجت من الموضوع زي الشعره من العجين..
وقفها ضابط قالها:
رخصك يا هانم دانتى تعديتى السرعة المسموح بيها.
ردت بهدوء:
معيش رخص.
قالها:
طب رخصه العربية.
ردت بهدوء برضو
:
دى مش عربيتى أصل أنا سارئاها.
فوجئ الضابط بالرد وقالها:
سرئتيها من مين.
قالت له:
سرئتها من واحد جارنا بعد ما قتلته .. وعلى فكره أنا لسه قاتلاه دلوقتى وجثته معايا فى شنطة العربية.
أسرع الضابط وطلب مساعدة باللاسلكى للتعامل مع الموقف .. وفى خمس دقائق وصلت قيادات من مديرية الأمن ،
وحاصروا السيارة للتفتيش بمعرفة سيادة اللواء ،
سألها:
إنتى قتلتى مين؟
ردت (باستغراب): قتلت ؟؟؟!!! .. طبعا ما قتلتش حد.
قالها:
طب افتحى شنطة العربية.
فتحتها ملقاش أى حاجة ، قالها:
طب العربية دى بتاعت مين؟
قالت له:
بتاعتى طبعاً.
قالها:
طب فين الرخص.
فطلعتله رخص العربية والسواقة .. وهي بتسأل: فى أيه يافندم.
قال لها:
جاتلنا إخبارية أنك قتلتى واحد وسرقتى عربيته.
ردت:
مين إللى قال كده.
قالها:
ضابط المرور إللى واقف ده.
قالتله بسرعة:
طبعاً كداب وستين كداب .. إوعى يكون كدب كمان وقال إنى كنت ماشيه بسرعة ؟؟!
والله ذكيه الست دي خرجت من الموضوع زي الشعره من العجين..