أفتى الشيخ محمود عامر أحد الدعاة السلفيين، بقتل الدكتور محمد البرادعى المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الحائز على جائزة نوبل للسلام، بتهمة التحريض على عصيان نظام الرئيس حسنى مبارك، ولكونه يثير الفتن "بدعوة الشعب إلى العصيان".
وقال عامر، وفق بيان نشره موقع "جمعية أنصار السنة المحمدية" فى محافظة البحيرة، وهو أحد شيوخ السفلية الناشطين فى فتواه، "لذلك وجب على أولى الأمر متمثلين فى الحكومة والرئيس حسنى مبارك قتله حال عدم توقفه عن ذلك الأمر".
وأضاف عامر "إننا فى مصر شعب يدين غالبيته بالإسلام.. والمتأمل لتصريحات البرادعى يجد فيها الحثُّ والعزم على شق عصا الناس فى مصر الذين تحت ولاية حاكم مسلم متغلب وصاحب شوكة تمكنه من إدارة البلاد، وأيّاً كان حاله فى نظر البعض فهو الحاكم الذى يجب السمع والطاعة له فى المعروف، وبالتالى لا يجوز لمثل البرادعى وغيره أن يصرح بما ذُكر".
وتابع عامر، الذى أسند فتواه إلى فتاوى لشيوخ سلفيين، "لذا فعليه أن يُعلن توبته مما قال وإلا جاز لولى الأمر أن يسجنه أو يقتله درءاً لفتنته حتى لا يستفحل الأمر".
وقال عامر، وفق بيان نشره موقع "جمعية أنصار السنة المحمدية" فى محافظة البحيرة، وهو أحد شيوخ السفلية الناشطين فى فتواه، "لذلك وجب على أولى الأمر متمثلين فى الحكومة والرئيس حسنى مبارك قتله حال عدم توقفه عن ذلك الأمر".
وأضاف عامر "إننا فى مصر شعب يدين غالبيته بالإسلام.. والمتأمل لتصريحات البرادعى يجد فيها الحثُّ والعزم على شق عصا الناس فى مصر الذين تحت ولاية حاكم مسلم متغلب وصاحب شوكة تمكنه من إدارة البلاد، وأيّاً كان حاله فى نظر البعض فهو الحاكم الذى يجب السمع والطاعة له فى المعروف، وبالتالى لا يجوز لمثل البرادعى وغيره أن يصرح بما ذُكر".
وتابع عامر، الذى أسند فتواه إلى فتاوى لشيوخ سلفيين، "لذا فعليه أن يُعلن توبته مما قال وإلا جاز لولى الأمر أن يسجنه أو يقتله درءاً لفتنته حتى لا يستفحل الأمر".