روح القانون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأستشارات القانونيه نقدمها مجانا لجمهور الزائرين في قسم الاستشارات ونرد عليها في الحال من نخبه محامين المنتدي .. او الأتصال بنا مباشره موبايل : 01001553651 _ 01144457144 _  01288112251

    كيد النساء غالب

    محمد راضى مسعود
    محمد راضى مسعود
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 7032
    نقاط : 15679
    السٌّمعَة : 118
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمل/الترفيه : محامى بالنقض

    كيد النساء غالب Empty كيد النساء غالب

    مُساهمة من طرف محمد راضى مسعود الأربعاء أغسطس 19, 2009 4:26 pm

    كان التاجر متزوج من امرأة جميلة
    وكان يكثر من الترحال فشك في سلوكها أثناء غيابه
    فاحضر طائرا ليخبره عن كل ما يجرى في البيت
    وكانت زوجته على علاقة بشاب
    وعندما عاد الرجل من سفره أخبره الطائر بما رأى
    فقالت المرأة لزوجها
    اتق الله ولا تصدق كلام طائر لا يدرى شيئا ولا يعقل ولا تظلم نفسا لا ذنب لها

    وبعد حوار طلبت المرأة من زوجها أن يبيت الليلة عند أصدقائه
    ثم يأتى غدا فيستمع الى الطائر والمرأة ويقتل الكاذب منهما
    وافق الزوج
    وعندما ذهب اخذت المرأة جلدا باليا ووضعته على القفص
    ثم اضاءت مصابيح قوية وسلطتها على القفص وجعلت تصب الماء على الجلد
    وتدق بطبل قرب القفص حتى طلع الفجر
    فلما عاد الرجل في الصباح وسأل الطائر أجابه أنه لم ير شيئا لأن المطر كان يهطل طوال الليل غزيرا
    وكان هناك رعد وبرق يأخذ بالأبصار
    فقال الرجل وهو غضبان: لقد علمت بأنك كاذب
    لا الدنيا لم تمطر البارحة ولم يكن هنا رعد ولا برق
    واخذ الرجل الطائر المسكين وذبحه قربانا لخطيئة زوجته
    اما المرأة فقد صنعت من لحمه اشهى مرق تذوقته وتذوقه زوجها وتذوقه العشيق

    ************ ********

    يحكى أن تاجرا ركب رأسه الغرور,
    فكتب على باب دكانه
    {كيد الرجال غلب كيد النساء}
    ويبدو أن ذلك لم يرق لصبية حسناء ذات تيه ودلال , فدخلت متعللة بشراء بعض الحاجات
    فصارت كلما طلبت مطلبا تتمايل وتنحني وتنعطف وتنثني حتى تظهر مفاتنها وتبث محاسنها
    حتى تمكنت من صاحب الدكان وسرقت عقله وتلاعبت بعواطفه, ولم يتمالك نفسه عن سؤالها من تكون
    فقالت له: انا ابنة قاضي القضاة
    قال الشاب: ما أسعد أبيك فيك
    قالت: وما أشقاني معه, إنه يريد أن يبقيني بدون زواج, فكلما طلبني أحد للزواج قال له: إنني عمياء كتعاء غير صالحة لمثل هذه الأمور.
    قال الشاب: وهل تقبلين بي زوجا لك, وأنا أتدبر الأمر مع أبيك؟
    فأجابته الفتاة بالموافقة, ولم يلبث الشاب أن مضى من وقته إلى قاضي القضاة يطلب منه يد ابنته.
    فقال القاضي: ولكن ابنتي عمياء كتعاء وأنا لا أريد أن أضع أحدا في ذمتي
    قال الشاب: أنا أقبلها كما هي ويكفيني حسبها ونسبها
    وتمت الموافقة, ثم أنه اتيحت الفرصة للشاب كي يجمتع بعروسه,
    فإذا هي حقيقة عمياء كتعاء وأنها ليست تلك المرأة الماكرة الحسناء,
    فرجع الشاب إلى دكانه منكسر النفس منكس الرأس ومحى عن بابه العبارة التي أوقعته في المصائب
    {كيد الرجال غلب كيد النساء}
    ولم يلبث غير يسير فإذا بالصبية الحسناء تقبل عليه من بعيد وعلى ثغرها ابتسامة الظفر,
    فدخلت وقالت : الآن قد اعترفت بالحقيقة وأقررت أن
    {كيد النساء غلب كيد الرجال}
    فأجاب الشاب: ولكن مع الأسف بعد فوات الأوان
    فقالت الفتاة: لن أتركك في محنتك, وخلاصك في يدي !
    فما عليك إلا أن تبحث عن جماعة من النور (الغجر) تطلب منهم أن يزعموا أنك واحد منهم,
    وأن يحضروا على أساس أنهم أقاربك وأصحابك إلى بيت القاضي في يوم العرس,
    وهكذا كان, فقد وصلت الجماعة في اليوم الموعود بطبل وزمر ورواقص وأهازيج,

    في حين كان القاضي يجلس مع علية القوم وأشراف المدينة
    فهرع الشاب إلى ملاقاتهم والترحيب بهم, ولما سأله الحاضرون عن الخبر,

    أجابهم: أنا منهم وهم مني, ولا أستطيع أن أنكر حسبي ونسبي, ولذلك دعوتهم ليحتفلوا بي في يوم عرسي.
    فصاح به قاضي القضاة: كفى, ونحن أيضا لا نستطيع أن نتخلى عن حسبنا ونسبنا, قم وانصرف أنت وجماعتك,

    وابحث لك عن زوجة من بناتهم, وعفا الله عما سلف
    وفي الغد, ذهب الشاب إلى دكانه, وإذا بالصبية تأتيه, فاستقبلها هاشاًّ باشاًّ, وأخبرها بنجاح مشورتها ومكيدتها التي خلصته من شراك تلك الصبية, ثم سألها حقيقة نفسها فأخبرته,

    فلم يلبث يسيرا حتى ذهب وطلب يدها معترفاً بالهزيمة أمام كيد النساء وتدبيرهن الذي لا يقاوم

    والان لنري ان كان كيد الرجال قد غلب كيد النساء
    أم العكس

    كان أحـد المـلـوك يحب أكل السمك ، فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة ،
    فأهداها للملك ووضعها بين يديه ، فأعجبته ، فأمر له بأربعة آلاف درهم ،
    فقالت له زوجته : بئس ما صنعت .
    فقال الملك لما ؟
    فقالت : لأنك إذا أعطيت بعد هذا لأحد من حشمك ، هذا القدر ،
    قال : قد أعطاني مثل عطية الصياد ،
    فقال: لقد صدقت ، ولكن يقبح بالملوك ، أن يرجعوا في هباتهم ، وقد فات الأمر ،
    فقالت له زوجته : أنا أدبر هذا الحال ،
    فقال : وكيف ذلك ؟
    فقالت : تدعو الصياد ،
    وتقول له : هذه السمكه ذكر هي أم أنثى ؟ فإن قال ذكر ، فقل إنما طلبت أنثى ، وإن قال انثى قل إنما طلبت ذكرا.
    فنودي على الصياد فعاد ، وكان الصياد ذا ذكاء وفطنة ، فقال له الملك : هذه السمكة ذكر أم انثى ؟
    فقال الصياد : هذه خنثى ، لا ذكر ولا أنثى ؟
    فضحك الملك من كلامه
    وأمر له بأربعة آلاف درهم ،
    فمضى الصياد إلى الخازن ،
    وقبض منه ثمانية آلاف درهم ، وضعها في جراب كان معه ، وحملها على عنقه ، وهم بالخروج ،
    فوقع من الجراب درهم واحد ،
    فوضع الصياد الجراب عن كاهله ، وانحنى على الدرهم فأخذه،
    والملك وزوجته ينظران اليه ، فقالت زوجة الملك للملك : أرأيت خسة هذا الرجل وسفالته ، سقط منه درهم واحد ،
    فألقى عن كاهله ثمانية آلاف درهم ، وانحنى على الدرهم فأخذه ، ولم يسهل عليه أن يتركه ، ليأخذه غلام من غلمان الملك ،
    فغضب الملك منه وقال لزوجته صدقت.
    ثم أمر بإعادة الصياد وقال له : ياساقط الهمة ، لست بإنسان ، وضعت هذا المال عن عنقك ، لأجل درهم واحد ، وأسفت ان تتركه في مكانه ؟
    فقال الصياد : أطال الله بقاءك أيها الملك ، إنني لم أرفع هذا الدرهم لخطره عندي ، وإنما رفعته عن الأرض ، لأن على وجهه صورة الملك ، وعلى الوجه الآخر إسم الملك، فخشيت أن يأتي غيري بغير علم ، ويضع عليه قدميه ، فيكون ذلك استخفافا باسم الملك ، وأكون أنا المؤاخذ بهذا ، فعجب الملك من كلامه واستحسن ما ذكره ، فأمر له بأربعة آلاف درهم.
    فعـاد الصياد ومعه اثنا عشر ألف درهم ، وأمر الملك مناديا ، ينادي : لا يتدبر أحد برأي النساء ، فإنه من تدبر برأيهن ، وأتمر بأمرهن ، فسوف يخسر ثلاثة أضعاف دراهمة .
    والان هل قررت من يربح كيد النساء أم كيد الرجال

    انتظر

    اقرأ هذه القصه قد تساعدكم في الحكم

    يحكى انه فى قديم الزمان كان هناك رجل اقسم بالله أن لا يتزوج حتى يكتب ويحصي
    جميع مكائد النساء .
    فقام بكتابة مكائد النساء وبعد أن انتهى منها رجع الى اهله وقبل
    ان يصل لهم مر بقريه يعرف شيخها فقال في نفسه اسلم على شيخها وامضي الى
    اهلي وبالفعل مر بالقريه وسلم على شيخها ورحب به وبات ليلته تلك عنده
    فقام شيخ القريه بضيافته ونادى زوجته وقالها اكرميه واطعميه فادخلته في غرفه
    وقدمت له الطعام ولما رأت ما عنده من الكتب والمجلدات سالته وقالت له ما هذا
    فرد بكل غرور هذه كتب جمعت فيها كل مكائد النساء .
    فقامت تتمشى امامه
    وكانت من اجمل نساء العرب في ذالك الزمان فجلست بالقرب منه وقالت
    ان زوجي شيخ كبير واود بصحبتك فارتجف الرجل ثم قالت له تعال
    فقام الرجل وهم بها فضمته حتى كادت ان تكسر عظامه
    ثم قالت له مارايك يا بائس يا غدار أصيح على من بالخارج فيدخلو ويقطعوك يا فاسق والرجل
    يقول يا اميرة العرب والله ما كان هذا في بالي وهي تقول له اخس يا غدار ثم صا حت المرأه
    ورفست الرجل فسقط على الطعام
    فدخل القوم وشيخ القريه وقالو لها ماذا جرى فقالت المرأه لقد قدمت الطعام له
    فأكل وغص فخفت عليه وركلته فسقط على الطعام .
    فلما اصبح الرجل
    دخلت عليه المرأه وقالت له اسمع يا هذا
    والله
    لو عشت مثل عمر ادم وكنت مثل قارون مالاً
    ما كتبت ربع مكائد النساء ثم قام الرجل فمزق كل الكتب التي كتبها وسافر الى اهله

    محمد راضى مسعود
    محمد راضى مسعود
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 7032
    نقاط : 15679
    السٌّمعَة : 118
    تاريخ التسجيل : 26/06/2009
    العمل/الترفيه : محامى بالنقض

    كيد النساء غالب Empty رد: كيد النساء غالب

    مُساهمة من طرف محمد راضى مسعود الأربعاء أغسطس 19, 2009 11:00 pm

    كيد الرجال
    لاحظت الزوجه بان زوجها كثيرا ما يمكث لفتره طويلة فى فناء المنزل والاغرب انه لايسمح باحد من افراد العائله الدخول عليه حيث انه يغلق الباب على نفسه وايضا لا يسمح لاحد بتنظيفه مادام هو موجودا بدات الشكوك تراود الزوجه وتلعب الظنون براسها وتمنت ان تعرف ما السر وراء ذلك ... ولكن للاسف لم تعرف ... ولحسن حظها سافر الزوج منتدبا لعما خارج المدينه لبضعة اياام .. وهنا استغلت الزوجه واحضرت احد الفنيين لفتح الباب وطلبت منه فتحه باى وسيلة ولكنه قال لها : هذا الباب مقفل ولو تم فتحه فلن يتم اقفاله مره اخرى ... قالت له : لا يهم ذلك ... وقالت الويل لى ان لاحظ ذلك ... ولكنى سوف اقول له انه نساه مفتوحا بالرغم من انه لن يصدق ذلك المهم أن الفني فتح الباب وأخذ حسابه مئة ريال وغادر.. دخلت المرأة وفتحت أدراج المكتب علها تلحظ شيئا، وكانت من "زود " الاستعداد للمفاجأة تفتحها بشكلٍ هادئ كي لا تنصدم... ولكنها لم تلاحظ شيئاً.. فتحت التلفاز وقلبت القنوات ولم تعثر على قنوات مشبوهة كما ظنت... رفعت السجادة علها تعثر على ما يستدعي كل هذه الجلسة الطويلة من الزوج.... ولكن لم يكن هناك شيء.. خرجت.. وقبل أن تغلق الباب عادت إلى الداخل مرة أخرى وهي تقول في نفسها لا يمكن أن يذهب تعبي سدى... وقامت بزحزحة كل شيء في الملحق عن مكانه حتى جاء الدور على الدولاب المسند إلى الحائط الذي ما إن أبعدته إلا ولاحظت وجود باب يؤدي إلى خارج المنزل، ولكن ليس إلى الشارع بل إلى المنزل المجاور، حيث اكتشفت فيما بعد أن الرجل قد تزوج امرأة ثانية وأسكنها بجوار منزله... وكان يمضي معها الوقت الذي كانوا يظنونه قابعاً في الملحق ! أترك تخمين ما حدث بعد ذلك لفطنة القراء الأعزاء، خاصة أنتن معاشر النساء... ولكن بالفعل كيد بعض الرجال أشد من كيد عشر نساء مجتمعات ..

    من المستحيل ارضاء المرأه

    فى دالاس تم افتتاح مركز تسوق للازواج ... حيث فيه يمكن للسدات الذهاب هناك واختيار زوج لها من بين مجموعه من الرجال هناك ... هذا المبنى مكون من 5 طوابق .. كلما صعدت طابق للاعلى كان الرجال افضل فى الصفات والمميزات .. القاعده الوحيده لذلك المبنى انه اذا فتحت دور من تلك الادوار يجب عليك ان تختار زوجا او تصعد للدور الاعلى ولكن لا يمكنك الرجوع مره اخرى ... ذهبت صديقتين الى ذلك المبنى لاختيار زوج لكل منهما الدور الأول عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف محترمة و يحبون الأطفال فقالت الفتاتان لبعض: حسنا هذا أفضل من الا يكون لهم وظيفة أو الا يحبوا الأطفال ولكن لنر ماذا في الدور الأعلى. ـ :الدور الثاني عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات عالية.. يحبون الأطفال.. و في غاية الوسامة قالت الفتاتان .. ممممم .. ولكن ماذا في الأعلى؟ :الدور الثالث عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات كبيرة .. يحبون الأطفال .. في غاية الوسامة و يساعدون في شغل البيت قالت الفتاتان : وااو .. رائع .. ولكن ماذا قد يكون في الأعلى؟ :الدور الرابع عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات كبيرة .. يحبون الأطفال .. في غاية الوسامة ويساعدون في شغل البيت.. و في غاية الرومانسية !! قالت الفتاتان : يا الهي .. تخيلي ماذا يكون بانتظارنا في الدور الأعلى فصعدتا الى الدور الخامس فوجدتا لافتة تقول: ـ لا رجال هنا.. وهذا الدور فاضي و موجود فقط لإثبات أنه من المستحيل إرضاء المرأة .. مع السلامة!! من المستحيلات ارضاء المراه فى دالاس تم افتتاح مركز تسوق للازواج ... حيث فيه يمكن للسدات الذهاب هناك واختيار زوج لها من بين مجموعه من الرجال هناك ... هذا المبنى مكون من 5 طوابق .. كلما صعدت طابق للاعلى كان الرجال افضل فى الصفات والمميزات .. القاعده الوحيده لذلك المبنى انه اذا فتحت دور من تلك الادوار يجب عليك ان تختار زوجا او تصعد للدور الاعلى ولكن لا يمكنك الرجوع مره اخرى ... ذهبت صديقتين الى ذلك المبنى لاختيار زوج لكل منهما الدور الأول عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف محترمة و يحبون الأطفال فقالت الفتاتان لبعض: حسنا هذا أفضل من الا يكون لهم وظيفة أو الا يحبوا الأطفال ولكن لنر ماذا في الدور الأعلى. ـ :الدور الثاني عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات عالية.. يحبون الأطفال.. و في غاية الوسامة قالت الفتاتان .. ممممم .. ولكن ماذا في الأعلى؟ :الدور الثالث عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات كبيرة .. يحبون الأطفال .. في غاية الوسامة و يساعدون في شغل البيت قالت الفتاتان : وااو .. رائع .. ولكن ماذا قد يكون في الأعلى؟ :الدور الرابع عليه لافتة تقول الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات كبيرة .. يحبون الأطفال .. في غاية الوسامة ويساعدون في شغل البيت.. و في غاية الرومانسية !! قالت الفتاتان : يا الهي .. تخيلي ماذا يكون بانتظارنا في الدور الأعلى فصعدتا الى الدور الخامس فوجدتا لافتة تقول: ـ لا رجال هنا.. وهذا الدور فاضي و موجود فقط لإثبات أنه من المستحيل إرضاء المرأة .. مع السلامة!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 2:07 am