اكد الكاتب الصحفي نبيل شرف الدين ان ما حدث في تونس يضغط علي غدد الاحتقان الموجودة في كافة المجتمعات العربية.
واضاف شرف الدين لقناة العربية اننا لابد الا نفرط في التفاؤل لأن البديل
لنظام فاسد او مستبد قد يكون أسوأ وهو نظام فاشي يقوم علي افكار راديكالية
التي تتبناها الافكار الجهادية السلفية والمتطرفين والمتاجرين بالدين.
واشار نبيل الي ان المشاورات التي تمت بين الغنوشي واعضاء الاحزاب كان
متواجدا فيها القيادي الاسلامي علي العريض، كما يجب الا ننسي راشد الغنوشي
وهو احد الكبار في التنظيم الدولي للاخوان المسلمين.
ويقول شرف الدين ان الحركة الاسلامية في تونس لها تاريخ طويل وربما تستطيع
هذه الحركة ان النجاح في حال اجراء انتخابات عاجلة لان هذه الحركات ترفع
سيف الدين وسيف الدين في منطقة متدينة ومحافظة هو الرابح بالتأكيد، فضلا عن
ان الناس يمكن ان يدفعها اليأس من فساد بعض الانظمة والحكومات الي الرهان
علي الحركات الاسلامية.
ويضيف شرف الدين ان كل ما يخشاه ان تستغل الحركات التي تستخدم الشعارات
الدينية وتلعب في منطقة الاسلام السياسي وتتاجر بالعاطفة الدينية الاصيلة
لدي شعوب المنطقة العربية.
ويوضح شرف الدين انه لا يقصد الدين بحد ذاته ولكن يقصد هذه الحركات
المتطرفة- علي حد وصفه- لان هذه الحركات تضع كل الاسلام والمسلمين في
خندق عداوة وخصومة مع العالم.
ويري ان هناك الكثير من الخلايا الاسلامية التي ظل الرئيس السابق يحاربها
حتي الرمق الاخير من حكمه، وان هذه الخلايا سوف تخاطب الشعب التونسي وتحرضه
علي ان يضع التيار الاسلامي في التجربة الحالية، كما جرب التيارات الاخري
في السنوات الماضية.
واضاف شرف الدين لقناة العربية اننا لابد الا نفرط في التفاؤل لأن البديل
لنظام فاسد او مستبد قد يكون أسوأ وهو نظام فاشي يقوم علي افكار راديكالية
التي تتبناها الافكار الجهادية السلفية والمتطرفين والمتاجرين بالدين.
واشار نبيل الي ان المشاورات التي تمت بين الغنوشي واعضاء الاحزاب كان
متواجدا فيها القيادي الاسلامي علي العريض، كما يجب الا ننسي راشد الغنوشي
وهو احد الكبار في التنظيم الدولي للاخوان المسلمين.
ويقول شرف الدين ان الحركة الاسلامية في تونس لها تاريخ طويل وربما تستطيع
هذه الحركة ان النجاح في حال اجراء انتخابات عاجلة لان هذه الحركات ترفع
سيف الدين وسيف الدين في منطقة متدينة ومحافظة هو الرابح بالتأكيد، فضلا عن
ان الناس يمكن ان يدفعها اليأس من فساد بعض الانظمة والحكومات الي الرهان
علي الحركات الاسلامية.
ويضيف شرف الدين ان كل ما يخشاه ان تستغل الحركات التي تستخدم الشعارات
الدينية وتلعب في منطقة الاسلام السياسي وتتاجر بالعاطفة الدينية الاصيلة
لدي شعوب المنطقة العربية.
ويوضح شرف الدين انه لا يقصد الدين بحد ذاته ولكن يقصد هذه الحركات
المتطرفة- علي حد وصفه- لان هذه الحركات تضع كل الاسلام والمسلمين في
خندق عداوة وخصومة مع العالم.
ويري ان هناك الكثير من الخلايا الاسلامية التي ظل الرئيس السابق يحاربها
حتي الرمق الاخير من حكمه، وان هذه الخلايا سوف تخاطب الشعب التونسي وتحرضه
علي ان يضع التيار الاسلامي في التجربة الحالية، كما جرب التيارات الاخري
في السنوات الماضية.