أكد عماد الدايمي القيادي في حزب "المؤتمر من أجل الجمهورية"
المعارض الذي يتزعمه المنصف المرزوقي ،أن هناك شعور لدي عامة الشعب
التونسي ان هناك محاولات لسرقة الثورة التونسية ،وسرقة ثمارها للإلتفاف
عليها امنيا وسياسيا .
واوضح الدايمي ان الالتفاف يتم عبر طريقتين ،الاولي الالتفاف الامني من
خلال ارسال عصابات النهب والسلب والقتل ،وهم عصابة مكن الاجهزة الامنية
السابقة وذبانية النظام السابق .
واكمل :أما الالتفاف السياسي عبر انصاف الحلول التيب يسعي البعض في تكريسها في ارض الواقع في غياب قوي البلاد الفاعلة .
وأوضح الدايمي ان حزبه لم يستدعي حتي الان للحاور مع محمد الغنوشي الذي
تولي رئاسة حكطومة الوحدة الوطنية ،وان الحزب تم اقصائه من الوزارة ،مثله
مثل حزب العمل الشيوعي ،فيما اعتبره بداية سيئة لمسار غير مناسب للبلاد .
كما أشار إلي ان الحكمومة الحالية تتعاون مع منظمات العهد البائد كما وصفه
،علي الرغم من ان ما حدث في تونس يعد ثورة ،وهو ما انتقده بشده لان الثورة
دائما ما تقوم علي قطيعة تامة مع العهد البائد ،وان الثورة ليست لها منطق
الاصلاح ،ولا التسوية المغشوشة ،ولا تقبل بنسبة 50%من الاصلاحات
واضاف بان هناك مطلب جماهيري من الشعب التونسي في حل التجمع الدستوري ،وهو
علي حد وصف التونسيين ،حزب نخر كالسرطان في الجسد التونسي .
كما دعي إلي حل الحزب الدستوري ،وحل البرلمان باعتباره لا يمثل الشع التونسي .
المعارض الذي يتزعمه المنصف المرزوقي ،أن هناك شعور لدي عامة الشعب
التونسي ان هناك محاولات لسرقة الثورة التونسية ،وسرقة ثمارها للإلتفاف
عليها امنيا وسياسيا .
واوضح الدايمي ان الالتفاف يتم عبر طريقتين ،الاولي الالتفاف الامني من
خلال ارسال عصابات النهب والسلب والقتل ،وهم عصابة مكن الاجهزة الامنية
السابقة وذبانية النظام السابق .
واكمل :أما الالتفاف السياسي عبر انصاف الحلول التيب يسعي البعض في تكريسها في ارض الواقع في غياب قوي البلاد الفاعلة .
وأوضح الدايمي ان حزبه لم يستدعي حتي الان للحاور مع محمد الغنوشي الذي
تولي رئاسة حكطومة الوحدة الوطنية ،وان الحزب تم اقصائه من الوزارة ،مثله
مثل حزب العمل الشيوعي ،فيما اعتبره بداية سيئة لمسار غير مناسب للبلاد .
كما أشار إلي ان الحكمومة الحالية تتعاون مع منظمات العهد البائد كما وصفه
،علي الرغم من ان ما حدث في تونس يعد ثورة ،وهو ما انتقده بشده لان الثورة
دائما ما تقوم علي قطيعة تامة مع العهد البائد ،وان الثورة ليست لها منطق
الاصلاح ،ولا التسوية المغشوشة ،ولا تقبل بنسبة 50%من الاصلاحات
واضاف بان هناك مطلب جماهيري من الشعب التونسي في حل التجمع الدستوري ،وهو
علي حد وصف التونسيين ،حزب نخر كالسرطان في الجسد التونسي .
كما دعي إلي حل الحزب الدستوري ،وحل البرلمان باعتباره لا يمثل الشع التونسي .