قام عدد كبير من الشباب بالافتراش فى الشارع وأوقفت السيارات، مما أدى إلى
حدوث اشتباكات بينهم وبين الأمن ونزل جميع ركاب الأتوبيس رقم 104 خط المنيل
والعتبة وشارك ركابه فى المظاهرات، مما أدى إلى تحويل المرور لطرق جانبيه.
وفرض رجال الأمن المركزى كردونا أمنيا حول مجلسى الشعب والشورى ولم يسمحوا
لأى شخص باختراقه مما اضطر أصحاب المحلات المتواجدة بالقرب من المبنيين إلى
إغلاق أبوابها.
وقام عدد من المتظاهرين برشق الشرطة وأفراد الأمن بالطوب والحجارة وصبوا
عليهم تعبيراً عن سخطهم تجاه النظام، وحث قيادات المظاهرة على عدم تكرار
ذلك مبررين بأن الشرطة ليس لها أدنى تدخل، وإنما جاءت لحمايتهم.
شهد شارع جامعة الدول العربية مظاهرة لعدد من النشطاء أمام مسجد مصطفى
محمود، واقتحم بعضهم الكردون الأمنى للخروج فى وسط الشارع، كما انضم إليهم
عدد آخر من المتظاهرين القادمين من شارع ،ناهيا فى منطقة بولاق، ولوحظ عدم
تعرض الأمن للمتظاهرين حتى انضمامهم لآخرين أمام مسجد مصطفى محمود.
وفى إمبابة خرجت عدد من القوى الشعبية والسياسية منها حركة بداية وحزب التجمع ونقابة المعلمين وسط وجود أمنى مكثف .
فى شبرا انطلقت مظاهرة شارك فيها عناصر من جماعة الإخوان المسلمين حاملين
علم مصر بمشاركة الاشتراكيين الثوريين وحركة كفاية وعدد غير قليل من حزب
الكرامة، وحاولت قوات الأمن تطويق المتظاهرين لكن المتظاهرين استطاعوا
اختراق الحواجز الأمنية والخروج فى جماعات،
تجمع عدد من نواب البرلمان الشعبى أمام دار القضاء العالى وأعلنوا مطالبهم
التى تتلخص فى إلغاء حالة الطوارئ وإلغاء البرلمان وإجراء انتخابات حرة،
وذلك وسط حصار أمنى مشدد، وانتشر عدد كبير من نواب مجلس الشعب السابقين
وأعضاء من البرلمان الشعبى إلى أكثر من 4 مظاهرات فى شوارع رمسيس والتحرير
والجلاء و26 يوليو بينما تم القبض على عدد من النشطاء وتعرض جندى من الأمن
المركزى أمام نقابة المحامين.
حدوث اشتباكات بينهم وبين الأمن ونزل جميع ركاب الأتوبيس رقم 104 خط المنيل
والعتبة وشارك ركابه فى المظاهرات، مما أدى إلى تحويل المرور لطرق جانبيه.
وفرض رجال الأمن المركزى كردونا أمنيا حول مجلسى الشعب والشورى ولم يسمحوا
لأى شخص باختراقه مما اضطر أصحاب المحلات المتواجدة بالقرب من المبنيين إلى
إغلاق أبوابها.
وقام عدد من المتظاهرين برشق الشرطة وأفراد الأمن بالطوب والحجارة وصبوا
عليهم تعبيراً عن سخطهم تجاه النظام، وحث قيادات المظاهرة على عدم تكرار
ذلك مبررين بأن الشرطة ليس لها أدنى تدخل، وإنما جاءت لحمايتهم.
شهد شارع جامعة الدول العربية مظاهرة لعدد من النشطاء أمام مسجد مصطفى
محمود، واقتحم بعضهم الكردون الأمنى للخروج فى وسط الشارع، كما انضم إليهم
عدد آخر من المتظاهرين القادمين من شارع ،ناهيا فى منطقة بولاق، ولوحظ عدم
تعرض الأمن للمتظاهرين حتى انضمامهم لآخرين أمام مسجد مصطفى محمود.
وفى إمبابة خرجت عدد من القوى الشعبية والسياسية منها حركة بداية وحزب التجمع ونقابة المعلمين وسط وجود أمنى مكثف .
فى شبرا انطلقت مظاهرة شارك فيها عناصر من جماعة الإخوان المسلمين حاملين
علم مصر بمشاركة الاشتراكيين الثوريين وحركة كفاية وعدد غير قليل من حزب
الكرامة، وحاولت قوات الأمن تطويق المتظاهرين لكن المتظاهرين استطاعوا
اختراق الحواجز الأمنية والخروج فى جماعات،
تجمع عدد من نواب البرلمان الشعبى أمام دار القضاء العالى وأعلنوا مطالبهم
التى تتلخص فى إلغاء حالة الطوارئ وإلغاء البرلمان وإجراء انتخابات حرة،
وذلك وسط حصار أمنى مشدد، وانتشر عدد كبير من نواب مجلس الشعب السابقين
وأعضاء من البرلمان الشعبى إلى أكثر من 4 مظاهرات فى شوارع رمسيس والتحرير
والجلاء و26 يوليو بينما تم القبض على عدد من النشطاء وتعرض جندى من الأمن
المركزى أمام نقابة المحامين.