بما يتناسب مع المستجدات الراهنة، مشيرة إلى أن قانون "الاستضافة" يتعارض
مع الحضانة، وأن ما يحدث هو عبارة عن حرب طرفها الرجل والمرأة فى أروقة
المحاكم، وأنه لا توجد دولة عربية تقر الاستضافة.
وأضافت د.ملكة زرار فى حديث لبرنامج 90 دقيقة، أنه لابد أن يكون هناك
ضوابط، وأن الحضانة تكون للأم ثم لأم الأم، وإن علت، ومع ذلك لو جئنا
بتنظيمات العالم لن يتحقق أى نفع طالما الإنسان لا يخاف الله، مشيرة إلى أن
هناك حملة بعد الثورة ضد النساء الحاضنات.