تظاهر ظهر اليوم عدد من أحزاب المعارضة المنضمة إلي جبهة أحزاب المعارضة بالإسماعيلية ، بميدان الفردوس بحضور المئات من القيادات السياسية لأحزاب المعارضة والمواطنين، وذلك احتجاجا على ارتفاع الأسعار الجنونى.
وشارك فى الوقفة الاحتجاجية أحزاب التجمع والناصرى وحزب الجبهة وحزب الكرامة تحت التأسيس وحزب الغد والوفد وحركة كفاية.. وردد المحتجون هتافات "عاوزين حكومة حرة الحياة بقت مرة.. وفينك فينك يا حكومة الفساد بينا وبينك.. ويا حمد بيه يا حمد بيه كيلو اللحمة بـ100 جنيه.. وخذوا أجورنا واعطونا قوتنا".
كما وقع المتظاهرون علي بيانا أكدوا فيه أن ارتفاع الأسعار الجنونى فى السلع الغذائية ساهم فى حالة الضجر التى أصابت المواطنين من خلال السهام التى يوجهها المحتكرون إلى صدور الناس والذين يتمتعون بكل أنواع الحماية والحصانة ويتدخلون فى تشريعات الدولة بما يبيح لهم السيطرة الكاملة على مقدرات الشعب المصرى فى البر والبحر.
مطالبين بإصدار تشريعات جديدة تعود على الأسواق بحالة من الانضباط ووضع معايير للتسعيرة تحول دون الانفلات السعرى ومحاربة المحتكرين وأن تصبح الدولة شريكا تجاريا قادرا على المنافسة ضد أى محتكر وتفعيل دور الرقابة ودعم مؤسسات العمل المدنى المتطوعة للمشاركة فى الحلول ومراعاة ظروف فقراء مصر بما يمكن لهم الاستمرار فى الحياة بإعطاء الدعم لمستحقيه ووقف النهب.
وقد شهدت الوقفة حضوراً أمنياً مكثفاً على جانبى طريق شارع الثلاثينى وأمام ميدان الفردوس، كما تزاحم عدد كبير من المواطنين للمشاركة فى الوقفة، وخاصة سيدات المنازل والعمال وبعض العائدين من سوق الجمعة الذى يقع بالقرب من الميدان، كما استخدم المواطنون القرع على غطيان الأدوات المنزلية للتنديد بالحكومة ونظامها وطالبوا بالتغيير بعد أن فاض الكيل بمعظمهم.
وشارك فى الوقفة الاحتجاجية أحزاب التجمع والناصرى وحزب الجبهة وحزب الكرامة تحت التأسيس وحزب الغد والوفد وحركة كفاية.. وردد المحتجون هتافات "عاوزين حكومة حرة الحياة بقت مرة.. وفينك فينك يا حكومة الفساد بينا وبينك.. ويا حمد بيه يا حمد بيه كيلو اللحمة بـ100 جنيه.. وخذوا أجورنا واعطونا قوتنا".
كما وقع المتظاهرون علي بيانا أكدوا فيه أن ارتفاع الأسعار الجنونى فى السلع الغذائية ساهم فى حالة الضجر التى أصابت المواطنين من خلال السهام التى يوجهها المحتكرون إلى صدور الناس والذين يتمتعون بكل أنواع الحماية والحصانة ويتدخلون فى تشريعات الدولة بما يبيح لهم السيطرة الكاملة على مقدرات الشعب المصرى فى البر والبحر.
مطالبين بإصدار تشريعات جديدة تعود على الأسواق بحالة من الانضباط ووضع معايير للتسعيرة تحول دون الانفلات السعرى ومحاربة المحتكرين وأن تصبح الدولة شريكا تجاريا قادرا على المنافسة ضد أى محتكر وتفعيل دور الرقابة ودعم مؤسسات العمل المدنى المتطوعة للمشاركة فى الحلول ومراعاة ظروف فقراء مصر بما يمكن لهم الاستمرار فى الحياة بإعطاء الدعم لمستحقيه ووقف النهب.
وقد شهدت الوقفة حضوراً أمنياً مكثفاً على جانبى طريق شارع الثلاثينى وأمام ميدان الفردوس، كما تزاحم عدد كبير من المواطنين للمشاركة فى الوقفة، وخاصة سيدات المنازل والعمال وبعض العائدين من سوق الجمعة الذى يقع بالقرب من الميدان، كما استخدم المواطنون القرع على غطيان الأدوات المنزلية للتنديد بالحكومة ونظامها وطالبوا بالتغيير بعد أن فاض الكيل بمعظمهم.