من طرف من شاهد منكم لقاء نقيب المحامين في برنامج كش ملك علي قناه الحياه يري ويتعلم ان منصب المسؤول وخاصه ان كان نقيبا للمحامين يدير مؤسسه كبيره ذات تاريخ وكيان يحسب له الجميع مايصدر منه من اقوال وافعال فكان نعم الرمز الذي يحافظ علي كيان المؤسسه العريقه وعن صفه ومكانه اعضائها من المحامين فكان هو الملتزم بأداب الحديث وادب المهنه والثقه في الحوار والرد فرغم المحاولات المتعدده والاستماته والاصرار من مقدمه البرنامج في جر الحديث والوقيع بين النقيب وخصومه الانتخابين الا انه تعفف ونأي ان يتناول زملاؤه وخصومه ولو بذكر الاسم وكان في موضع المسؤول الذي يحمل علي كاهله كيان مؤسسه لها تاريخ ومكانه والحفاظ علي صوره المحامي واضعا في الاعتبار صوره وكيان اصغر محامي لأكبر محامي حيث المتعارف ان اي صوره تسيئ لأي منا هي بمثابه وصمه تنال من الجميع وان الحفاظ وتكبير كلا منا للأخر هو رفعه بكيان الجميع وكان للثقه في ردوده الاثر الطيب نحو وضع صوره جيده للمحامين ونقابتهم واحترام كلا للأخر ماسحا مافي الأذهان والتي انطبعت طيله الايام السابقه في تفكير عامه الموطنين نحو صوره المحامين ومكانتهم ومن يحاول منا تشويه صوره زميله او نقابته فهو قد تعدي وتخطي تشويه صوره وكيان المحامين فيما بينهم وشق الصف بل نزل من كيان ومكانه المحامي في مجتمعنا الذي نتعامل معه من افراد وجهات قضائيه وحكوميه يصل بنا للنظره المنتقصه امامهم .
وكان في الختام حسن المحاور الذي اراد ان يجمع كل مايدور بذهن معد البرنامج ومقدمته بل يزيد ومخاطبه جموع المحامين من مؤيدين وخصوم وتوجيه الحديث لكافه المشاهدين من المحامين وغيرهم من افراد الشعب في تلخيص ماقل ودل وشرح بكل تهذيب ودون النيل من الاخر وضعا في الاعتبار بأن الاخر مايمسه يمس جمع المحامين عندما التمس العزر للمجالس السابقه وماتراكم من مشاكل كانت بأنتظاره يوم تولي النقابه وانه اخذ علي عاتقه تنفيذ كل برنامجه الانتخابي رغم كل هذه المعوقات والمشاكل الموجوده علي ان يصلح منها لبناء برنامجه علي كيان سليم علي ان وقت دورته وهي اربع سنوات مده قليله الا انه اخذ علي عاتقه ان يصنع من الدقائق ايام ولو علي حساب وقته وصحته حتي يرتضي بين نفسه وربه ومن أولوه هذه الثقه والحمل الثقيل دون النظر للصوت الانتخابي فيما بعد متعهدا انه سيضع كل طاقته في هذه الدوره لتكون بصمه الخير والحافز لمن يتولي من بعده المهمه مع تحقيق كل احلام ومتطلبات المحامين كما وعدهم في البرنامج الانتخابي فقد اشار رغم من يتوجه له بالنقد وصل للسب والشتائم الا انه صم اذنيه كي لايعيقه هذا عن اهدافه ووعوده للمحامين حيث انه كنقابي قديم ومر بتجارب عديده يعلم كل العلم ان هناك خصوم تريد عرقلته كلما ينجح او ظهور انجاز في الطريق وخاصه ان كل مايقوم به هو جديد علي الساحه لم يقدم من قبل للمحامين ومخافه من الخصوم ان يتحول نظرالمحامين للمقارنه بين مجلسه وباقي المجالس وهذا يعلمه الكثير منا في مجتمع المحامين ففضل عدم الرد او الانتباه لكل هذه السباب علي ان يكون الرد هو الافعال والسباق مع الزمن لتنفيذ مطالب واحلام المحامين والذي وعدهم بها وينتظرون تحقيق الحلم وعاهد الله ان يحقق هذه الاحلام مهما كلفه ذلك من جهد ومشقه وما يناله من مساوئ وسباب وشتائم وشكاوي وبلاغات من الخصوم .
كل الدعاء بالتوفيق وان يلهمك الصبر والقوه سياده النقيب لتحقيق مطالبنا والتي طالما نحلم بها علي مدار مجالس متعاقبه فنحن ننتظرها من مجلسك لما نراه من تحرك نحو الامام لتحقيق الحلم .
وكان في الختام حسن المحاور الذي اراد ان يجمع كل مايدور بذهن معد البرنامج ومقدمته بل يزيد ومخاطبه جموع المحامين من مؤيدين وخصوم وتوجيه الحديث لكافه المشاهدين من المحامين وغيرهم من افراد الشعب في تلخيص ماقل ودل وشرح بكل تهذيب ودون النيل من الاخر وضعا في الاعتبار بأن الاخر مايمسه يمس جمع المحامين عندما التمس العزر للمجالس السابقه وماتراكم من مشاكل كانت بأنتظاره يوم تولي النقابه وانه اخذ علي عاتقه تنفيذ كل برنامجه الانتخابي رغم كل هذه المعوقات والمشاكل الموجوده علي ان يصلح منها لبناء برنامجه علي كيان سليم علي ان وقت دورته وهي اربع سنوات مده قليله الا انه اخذ علي عاتقه ان يصنع من الدقائق ايام ولو علي حساب وقته وصحته حتي يرتضي بين نفسه وربه ومن أولوه هذه الثقه والحمل الثقيل دون النظر للصوت الانتخابي فيما بعد متعهدا انه سيضع كل طاقته في هذه الدوره لتكون بصمه الخير والحافز لمن يتولي من بعده المهمه مع تحقيق كل احلام ومتطلبات المحامين كما وعدهم في البرنامج الانتخابي فقد اشار رغم من يتوجه له بالنقد وصل للسب والشتائم الا انه صم اذنيه كي لايعيقه هذا عن اهدافه ووعوده للمحامين حيث انه كنقابي قديم ومر بتجارب عديده يعلم كل العلم ان هناك خصوم تريد عرقلته كلما ينجح او ظهور انجاز في الطريق وخاصه ان كل مايقوم به هو جديد علي الساحه لم يقدم من قبل للمحامين ومخافه من الخصوم ان يتحول نظرالمحامين للمقارنه بين مجلسه وباقي المجالس وهذا يعلمه الكثير منا في مجتمع المحامين ففضل عدم الرد او الانتباه لكل هذه السباب علي ان يكون الرد هو الافعال والسباق مع الزمن لتنفيذ مطالب واحلام المحامين والذي وعدهم بها وينتظرون تحقيق الحلم وعاهد الله ان يحقق هذه الاحلام مهما كلفه ذلك من جهد ومشقه وما يناله من مساوئ وسباب وشتائم وشكاوي وبلاغات من الخصوم .
كل الدعاء بالتوفيق وان يلهمك الصبر والقوه سياده النقيب لتحقيق مطالبنا والتي طالما نحلم بها علي مدار مجالس متعاقبه فنحن ننتظرها من مجلسك لما نراه من تحرك نحو الامام لتحقيق الحلم .