دافع حمدي خليفة نقيب المحامين عن جماعة الإخوان ووصفها بأنها ليست محظورة ولم تقف وراء الاحتجاجات التي شهدتها النقابة ضد تعديلات قانون المحاماة .
واكد خليفة مندهشا في حواره مع الاعلامي معتز مطر في برنامجه محطة مصر مساء السبت انه ضد البرادعي قائلا طبعا ... لن أعطيه صوتي أبداً كما أعلن انه لن يرشح نفسه نقيبا للمحامين مرة اخري وهذا كلام لا رجعة فيه .
واتهم نقيب المحامين سامح عاشور دون ان يسميه بتحريض مجموعة من المحامين ضده ووجه له رسالة قائلا (( ربنا يهديه )) .
وأكد أن أصحاب المصالح الشخصية من المجلس السابق وراء حملة التفسيرات الخاطئة لمشروع القانون ودفعوا بمجموعة من المحامين لا يتجاوز عددها 30 محاميا (( علي حد قوله )) للتظاهر ضد التعديلات .
وأضاف انه طلب من مجلس الشعب إعادة المشروع للجنة التشريعية ولن يقدمه للمجلس قبل إجماع المحامين عليه بعد عقد جلسات استماع حول بنوده .
وقال خليفة ان ترشيحه علي قوائم الوطني في انتخابات الشورى ليست صفقة وانه لم يحصل علي وعد بمنصب وكيل الشورى كما روج خصومه من المجلس السابق .
وأثار نقيب المحامين إلي انه بدأ حملة لكشف فساد المجلس السابق وتطهير جداول النقابة من الدخلاء مما دفع من وصفهم بالمتورطين وأصحاب المصالح بشن حملات ضده الفترة الأخيرة .
واكد ان مشروع القانون الجديد يجنب نقابة المحامين فرض الحراسة ويحقق المصالح العامة لجموع المحامين لكن تم تفسيره بشكل خاطئ مما تسبب في حدوث حالة من البلبله حوله .
و أكد علي إنه لم و لن ينضم لجماعة البرادعي كما أنه لم يعطيه صوته.
واكد خليفة مندهشا في حواره مع الاعلامي معتز مطر في برنامجه محطة مصر مساء السبت انه ضد البرادعي قائلا طبعا ... لن أعطيه صوتي أبداً كما أعلن انه لن يرشح نفسه نقيبا للمحامين مرة اخري وهذا كلام لا رجعة فيه .
واتهم نقيب المحامين سامح عاشور دون ان يسميه بتحريض مجموعة من المحامين ضده ووجه له رسالة قائلا (( ربنا يهديه )) .
وأكد أن أصحاب المصالح الشخصية من المجلس السابق وراء حملة التفسيرات الخاطئة لمشروع القانون ودفعوا بمجموعة من المحامين لا يتجاوز عددها 30 محاميا (( علي حد قوله )) للتظاهر ضد التعديلات .
وأضاف انه طلب من مجلس الشعب إعادة المشروع للجنة التشريعية ولن يقدمه للمجلس قبل إجماع المحامين عليه بعد عقد جلسات استماع حول بنوده .
وقال خليفة ان ترشيحه علي قوائم الوطني في انتخابات الشورى ليست صفقة وانه لم يحصل علي وعد بمنصب وكيل الشورى كما روج خصومه من المجلس السابق .
وأثار نقيب المحامين إلي انه بدأ حملة لكشف فساد المجلس السابق وتطهير جداول النقابة من الدخلاء مما دفع من وصفهم بالمتورطين وأصحاب المصالح بشن حملات ضده الفترة الأخيرة .
واكد ان مشروع القانون الجديد يجنب نقابة المحامين فرض الحراسة ويحقق المصالح العامة لجموع المحامين لكن تم تفسيره بشكل خاطئ مما تسبب في حدوث حالة من البلبله حوله .
و أكد علي إنه لم و لن ينضم لجماعة البرادعي كما أنه لم يعطيه صوته.