وصف الدكتور خليل الحلفاوي نائب رئيس جامعة المنوفية السابق قضية غسيل الشهادات ببعض كليات جامعة المنوفية بالفضيحة القومية وقال انه زلزال مدمر لجامعة عريقة وينال من سمعة مصر ...
واعترض الحلفاوي في برنامج بلدنا بالمصري على كلام الدكتور محمد عز العرب في مداخلته عندما حاول اعتبار القضية مجرد خطأ اداري وقال انه زلزال حدث في جامعة عريقة عندما يتم قبول طلاب حاصلين على ليسانس حقوق في جامعات آحري وقبولهم في التعليم المفتوح .
وقال ان أحد مسئولى جامعة المنوفية متورط فى فضيحة التحاق بعض خريجى كليات الحقوق ببرنامج التعليم المفتوح للحصول على شهادة جديدة بتقدير أعلى تتيح لهم الالتحاق بالعمل فى الهيئات القضائية.
وقال الدكتور عز العرب في مداخلة على الهواء مع الاعلامية ريم ماجد أنه وبصفته رئيسا للجامعة هو من ابلغ للتحقيق في الموضوع وقال انه لم يتستر على أحد ولكن الأمر كله يتعلق بقيد طلاب بطريق التحايل وهذا خطأ سينال من ارتكبه العقاب المناسب .
سنوات عديدة مرت عليهم لكنها مريرة .. صدقوا الحكومة وتنازلوا عن الوظيفة مقابل حصولهم على قطعة أرض يستصلحوها ويزرعوها ..لكنهم اكتشفوا بمرور الوقت ان الحكومة باعت لهم التروماي ..
نقل برنامج بلدنا بالمصري معاناة الحاصلين على أراضي في مشروع مبارك لشباب الخريجين وقالوا انهم عندما استلموا الأرض من محافظ السويس قال لهم المحافظ ان هذه الأرض هبة لهم من الدولة مقابل تنازلهم عن وظيفة في القوى العاملة ..
وأضافوا : عشنا سنوات عجاف فالارض بلا مصدر للمياه ولا طرق ولا أدنى الوسائل الآدمية .. بل ان ما زاد الطين بلة أنهم فوجئوا بالدولة تطالبهم بدفع ثمن الأرض والمنزل وحددوا لكل قطعة مبلغ 200 ألف جنيه وبذلك يكونوا قد اشتروا التروماي فلا هم حصلوا على وظيفة ولا أرض ..!!
واعترض الحلفاوي في برنامج بلدنا بالمصري على كلام الدكتور محمد عز العرب في مداخلته عندما حاول اعتبار القضية مجرد خطأ اداري وقال انه زلزال حدث في جامعة عريقة عندما يتم قبول طلاب حاصلين على ليسانس حقوق في جامعات آحري وقبولهم في التعليم المفتوح .
وقال ان أحد مسئولى جامعة المنوفية متورط فى فضيحة التحاق بعض خريجى كليات الحقوق ببرنامج التعليم المفتوح للحصول على شهادة جديدة بتقدير أعلى تتيح لهم الالتحاق بالعمل فى الهيئات القضائية.
وقال الدكتور عز العرب في مداخلة على الهواء مع الاعلامية ريم ماجد أنه وبصفته رئيسا للجامعة هو من ابلغ للتحقيق في الموضوع وقال انه لم يتستر على أحد ولكن الأمر كله يتعلق بقيد طلاب بطريق التحايل وهذا خطأ سينال من ارتكبه العقاب المناسب .
سنوات عديدة مرت عليهم لكنها مريرة .. صدقوا الحكومة وتنازلوا عن الوظيفة مقابل حصولهم على قطعة أرض يستصلحوها ويزرعوها ..لكنهم اكتشفوا بمرور الوقت ان الحكومة باعت لهم التروماي ..
نقل برنامج بلدنا بالمصري معاناة الحاصلين على أراضي في مشروع مبارك لشباب الخريجين وقالوا انهم عندما استلموا الأرض من محافظ السويس قال لهم المحافظ ان هذه الأرض هبة لهم من الدولة مقابل تنازلهم عن وظيفة في القوى العاملة ..
وأضافوا : عشنا سنوات عجاف فالارض بلا مصدر للمياه ولا طرق ولا أدنى الوسائل الآدمية .. بل ان ما زاد الطين بلة أنهم فوجئوا بالدولة تطالبهم بدفع ثمن الأرض والمنزل وحددوا لكل قطعة مبلغ 200 ألف جنيه وبذلك يكونوا قد اشتروا التروماي فلا هم حصلوا على وظيفة ولا أرض ..!!