من طرف أشارت "هند حسن" من مؤسسي "يوم السجين المصري" على أنه قامت فكرة أنشاء
صفحة "يوم السجين المصري" على موقع الفيس بوك من خلال الشباب الموجودين
داخل السجن وقد كانوا يطالبون بأن صوتهم يصل إلى الجهات المسؤولة مثل ما
وصلت الثورة عن طريق الفيس بوك ويتم عرض قضاياهم والإهانة والتعذيب الذي
يتعرضون له في السجون , وقاموا بعرض الفكرة واقترحوا أسم "يوم السجين
المصري" وقام شاب مسجون بتأسيس هذه الصفحة ويشارك في تأسيس الصفحة أربعة
أفراد في تاريخ 28-2-2011 ويتم من خلالهم عرض الأفكار المطروحة من داخل
السجن المصري ومطالب المساجين وما يحدث في السجون يتم عرضه مباشرة على
الصفحة .
كما أشارت "هاجر" من مؤسسي "يوم السجين المصري" على أنهم قاموا بالنزول إلى
الشارع والذهاب إلى المناطق العشوائية ومقابلة أهالي المساجين وتوزيع
منشورات عليهم بالمطالب الخاصة بالمساجين , وقمنا بالسفر إلى جميع
المحافظات ومقابلة أهالي المساجين هناك , وأشارت إلى أنهم يعملون مع جمعيات
حقوق إنسان وهناك جمعيات تعمل معهم في نشر مطالب السجناء والمطالبة
بحقوقهم .
كما أشارت "هند حسن" من مؤسسي "يوم السجين المصري" على أن هناك 42 سجن على
مستوى المحافظات كلها وهناك تفرقة بين المسجون السياسي والمسجون الجنائي
وأن المسجون الجنائي يعيش في السجن بطريقة صعبة للغاية ولا توجد لهم أي
رعاية طبية ولا إنسانية يعيشون في مسافة 40 سنتيمتر بالإضافة إلى القمامة
التي تعيش معهم داخل السجن ومنهم من يشتكي الآن من الأمراض الجلدية بسبب
هذه الحياة المأساوية .
وأشارت أيضا إلى أنهم كمجموعة مؤسسي "يوم السجين المصري" يريدون أن يعطوا
الفرصة للمساجين "الظالم والمظلوم" ويتم العفو عنهم بنصف المدة ولو عاد هذا
المسجون إلى نفس الجريمة يتم توقيع العقوبة كاملة عليه مع إضافة نصف
العقوبة التي قد عفي عنها من قبل .
صفحة "يوم السجين المصري" على موقع الفيس بوك من خلال الشباب الموجودين
داخل السجن وقد كانوا يطالبون بأن صوتهم يصل إلى الجهات المسؤولة مثل ما
وصلت الثورة عن طريق الفيس بوك ويتم عرض قضاياهم والإهانة والتعذيب الذي
يتعرضون له في السجون , وقاموا بعرض الفكرة واقترحوا أسم "يوم السجين
المصري" وقام شاب مسجون بتأسيس هذه الصفحة ويشارك في تأسيس الصفحة أربعة
أفراد في تاريخ 28-2-2011 ويتم من خلالهم عرض الأفكار المطروحة من داخل
السجن المصري ومطالب المساجين وما يحدث في السجون يتم عرضه مباشرة على
الصفحة .
كما أشارت "هاجر" من مؤسسي "يوم السجين المصري" على أنهم قاموا بالنزول إلى
الشارع والذهاب إلى المناطق العشوائية ومقابلة أهالي المساجين وتوزيع
منشورات عليهم بالمطالب الخاصة بالمساجين , وقمنا بالسفر إلى جميع
المحافظات ومقابلة أهالي المساجين هناك , وأشارت إلى أنهم يعملون مع جمعيات
حقوق إنسان وهناك جمعيات تعمل معهم في نشر مطالب السجناء والمطالبة
بحقوقهم .
كما أشارت "هند حسن" من مؤسسي "يوم السجين المصري" على أن هناك 42 سجن على
مستوى المحافظات كلها وهناك تفرقة بين المسجون السياسي والمسجون الجنائي
وأن المسجون الجنائي يعيش في السجن بطريقة صعبة للغاية ولا توجد لهم أي
رعاية طبية ولا إنسانية يعيشون في مسافة 40 سنتيمتر بالإضافة إلى القمامة
التي تعيش معهم داخل السجن ومنهم من يشتكي الآن من الأمراض الجلدية بسبب
هذه الحياة المأساوية .
وأشارت أيضا إلى أنهم كمجموعة مؤسسي "يوم السجين المصري" يريدون أن يعطوا
الفرصة للمساجين "الظالم والمظلوم" ويتم العفو عنهم بنصف المدة ولو عاد هذا
المسجون إلى نفس الجريمة يتم توقيع العقوبة كاملة عليه مع إضافة نصف
العقوبة التي قد عفي عنها من قبل .