![[محمد راضي مسعود] محمد راضي مسعود يكتب: أرجوك لا تسرق علاجي Empty](https://2img.net/i/empty.gif)
من طرف يقولون أن العلاج يتكلف مبلغ مئتي مليون جنيه من ميزانية النقابة العامة للمحامين سنويا وبالرغم من ذلك فإن هذا المشروع لا يحقق الغاية المثلى منه.
فالمحامي لا يجد من المستشفيات والعيادات التي يتعامل معها المعاملة اللائقة وكم من مره عاد المحامي بغير كشف لرفض استقباله من تلك المستشفيات بادعاء حاصلة الغاء التعامل مع النقابة فيعود المحامي مهموما مكروبا وقد يعجز عن تلقيي العلاج لعدم وجود نقابته التي طالما ادخل اليها من خلال عمله الكثير ولكن لمجرد مرضه بات كاليتيم الذي مات أبواه وليس له من أهل الدنيا من يأخذ بيده ثم يتاجرون بهموم وألام المحامين وأنهم طوروا العلاج وأضافوا إليه وانهم يتحملون عن المحامي الجزء الأكبر.
وهاهم الآن يرفعون هذه النسبة بغير اخطار المحامي بما رفعوه ولا يهمهم أن يذهب المحامي فيفاجأ بالأمر، فالمحامي دائما هو الضحية والجاني دائما غير معلوم فكم من محام ذهب للنقابة للحصول على ورقه بأداء الخدمة العلاجية فيكون الرد عفوا لقد استنفذت رصيدك.
يحاول المحامي جاهدا اقناع الموظف بأنه لم يتقدم للكشف هذا العام ولا مرة فكيف يكون قد استنفذ الرصيد تكررت هذه القصة عدة مرات ولم نسمع عن تحقيق أجري لمعرفة السر ولكن العاملين ببواطن الأمور يؤكدون أن هناك من يفعل ذلك مئات المرات بالاتفاق مع بعض المستشفيات وتحصيل المستحقات فيما بينهما وقل حسبنا الله.
وهناك واقعة أخرى تم نشر واقائعها بالاسم وبتوجيه اتهام مباشر لل سيد آل نقيب وهي واقعة الزميل علاء شوقي عبد الفضيل المحامي الذي أصيب بحادث نتج عنه بتر كف اليد وقدم كل المستندات الطبيبة واوراق العلاج النقابة قامت باصدار شيك باسمه بمبلغ 500 جنية نعم شيك للزميل ب 500 جنية مساهمة من النقابة الراجل ملهوش واسطه ولا معرفة باعضاء المجلس رضى واخد 500 جنية على اساس ان ده حقة فقط الا انه اكتشف عن طريق الصدفه باصدار شيك اخر له بمبلغ 15000 جنيه وجرى الاستاذ وقدم طلبات وشكاوى للنقيب ومفيش فايدة.
وحتى هذه الواقعة مرت كما مر غيرها فلم نسمع عن تحقيق أو نسمع عن السر في اصدار المبلغ علي شيكين وما النية وراء اخفاء الشيك ذو مبلغ الخمسة عشر ألفا وإلى أين كان ذاهبا ومن وراء ذلك الفعل الاثم وكم نما إلى علمنا أن هناك بعض الوسطاء من المحاسيب يقومون بتبني بعض المصاريف العلاجية لبعض المحامين علي أن يقاسمونهم الحصيلة.
بل قيل أن هناك طلبات علاجية وشيكات تصرف لمحامين دون أن يتقدموا بطلبات ودون علم منهم ولا ندري لحساب من وكم وكيف فات هؤلاء أن هذه الأموال بمثابة نار تحرق كل من يحصل عليها ولقد اقسم لي شخص عليه رحمة الله أن أحد المحامين الأشداء الأصحاء قام بصرف شيكات كاعانات مرضية بادعاء المرض وأنه شاهده وهو يتسلم تلك الشيكات ولم يمض وقتا طويلا إلا وشاهده في غرفة المحامين كهيكل عظمي لدرجة أنه لم يعرفه إلا بعد أن دقق طويلا فلقد اكتساه المرض وأخذ منه ونال عافيته فاتعظوا وارتعشوا يا من تمدون أيديكم إلى ما ليس لكم فيه حق.
حبل الباطل قصير وإن طال فسيشنق صاحبه ونعوذ بالله من أكل الحرام ومن أهل الحرام ومن المنبت الحرام فالحرام عاقبته الأسفلين حتى ولو كنتم ترون أنكم من أهل العلا، ففي القبر يستوي الجميع وسيشهد عليك أعضاؤك، اللهم عافنا واعفو عنا وارحمنا.
فالمحامي لا يجد من المستشفيات والعيادات التي يتعامل معها المعاملة اللائقة وكم من مره عاد المحامي بغير كشف لرفض استقباله من تلك المستشفيات بادعاء حاصلة الغاء التعامل مع النقابة فيعود المحامي مهموما مكروبا وقد يعجز عن تلقيي العلاج لعدم وجود نقابته التي طالما ادخل اليها من خلال عمله الكثير ولكن لمجرد مرضه بات كاليتيم الذي مات أبواه وليس له من أهل الدنيا من يأخذ بيده ثم يتاجرون بهموم وألام المحامين وأنهم طوروا العلاج وأضافوا إليه وانهم يتحملون عن المحامي الجزء الأكبر.
وهاهم الآن يرفعون هذه النسبة بغير اخطار المحامي بما رفعوه ولا يهمهم أن يذهب المحامي فيفاجأ بالأمر، فالمحامي دائما هو الضحية والجاني دائما غير معلوم فكم من محام ذهب للنقابة للحصول على ورقه بأداء الخدمة العلاجية فيكون الرد عفوا لقد استنفذت رصيدك.
يحاول المحامي جاهدا اقناع الموظف بأنه لم يتقدم للكشف هذا العام ولا مرة فكيف يكون قد استنفذ الرصيد تكررت هذه القصة عدة مرات ولم نسمع عن تحقيق أجري لمعرفة السر ولكن العاملين ببواطن الأمور يؤكدون أن هناك من يفعل ذلك مئات المرات بالاتفاق مع بعض المستشفيات وتحصيل المستحقات فيما بينهما وقل حسبنا الله.
وهناك واقعة أخرى تم نشر واقائعها بالاسم وبتوجيه اتهام مباشر لل سيد آل نقيب وهي واقعة الزميل علاء شوقي عبد الفضيل المحامي الذي أصيب بحادث نتج عنه بتر كف اليد وقدم كل المستندات الطبيبة واوراق العلاج النقابة قامت باصدار شيك باسمه بمبلغ 500 جنية نعم شيك للزميل ب 500 جنية مساهمة من النقابة الراجل ملهوش واسطه ولا معرفة باعضاء المجلس رضى واخد 500 جنية على اساس ان ده حقة فقط الا انه اكتشف عن طريق الصدفه باصدار شيك اخر له بمبلغ 15000 جنيه وجرى الاستاذ وقدم طلبات وشكاوى للنقيب ومفيش فايدة.
وحتى هذه الواقعة مرت كما مر غيرها فلم نسمع عن تحقيق أو نسمع عن السر في اصدار المبلغ علي شيكين وما النية وراء اخفاء الشيك ذو مبلغ الخمسة عشر ألفا وإلى أين كان ذاهبا ومن وراء ذلك الفعل الاثم وكم نما إلى علمنا أن هناك بعض الوسطاء من المحاسيب يقومون بتبني بعض المصاريف العلاجية لبعض المحامين علي أن يقاسمونهم الحصيلة.
بل قيل أن هناك طلبات علاجية وشيكات تصرف لمحامين دون أن يتقدموا بطلبات ودون علم منهم ولا ندري لحساب من وكم وكيف فات هؤلاء أن هذه الأموال بمثابة نار تحرق كل من يحصل عليها ولقد اقسم لي شخص عليه رحمة الله أن أحد المحامين الأشداء الأصحاء قام بصرف شيكات كاعانات مرضية بادعاء المرض وأنه شاهده وهو يتسلم تلك الشيكات ولم يمض وقتا طويلا إلا وشاهده في غرفة المحامين كهيكل عظمي لدرجة أنه لم يعرفه إلا بعد أن دقق طويلا فلقد اكتساه المرض وأخذ منه ونال عافيته فاتعظوا وارتعشوا يا من تمدون أيديكم إلى ما ليس لكم فيه حق.
حبل الباطل قصير وإن طال فسيشنق صاحبه ونعوذ بالله من أكل الحرام ومن أهل الحرام ومن المنبت الحرام فالحرام عاقبته الأسفلين حتى ولو كنتم ترون أنكم من أهل العلا، ففي القبر يستوي الجميع وسيشهد عليك أعضاؤك، اللهم عافنا واعفو عنا وارحمنا.