لمن اعتقد أن الدنيا دانت له ودامت وأنه القادر على فعل كل شيء وعلى قلب الموازين وجعل الأبيض أسودا والعكس، لمن باع نفسه للشيطان وآتى كل ما يرضيه آملا في رفعة زائلة ودنس في سبيل هذا العلو واختلس وزور وزيف وآتى كل نقيصة.
لمن تنازل عن رجولته وارادته وبصم بالعشرة على سلبه كبريائه وتقليعه رداء النخوه آملا في رضا المبش مهندس عليه واعطائه كسره من خبز ناشف جاف ليضعها على كارت بوستال مكتوب عليه الاسم باعتقاد ساذج أن هذا الامر سيرفع من قدره مع علمه أن قدره منتقص ومنقوص حتى أمام نفسه لو كان لها وجود داخله بعد أن قدم من التنازلات ماقدم لمن يدافع كالأعمى عن مصائب وشرور هذا المسخ الأجوف وهو عالم وداري بعدم صدق ما يقول ويبحث في ذهنه الضلم عن مبررات تقوده إلى اعتناق فكرة البراءة التى يريد أن يمسح بها على الأبليس.
لمن رأي ووعى أفعال المسخ الهزلي وعلم بهتانها وزيفها وزورها وبطلانها وبالرغم من ذلك صمت وسكت وتقاعس عن قالة الحق ورضى لنفسه أن يكون شريكا بالقعود والصمت في اثم وجرم كان يستطيع أن يبرأ بنفسه منها وينقذ البقية الباقية من انسانيته كواحد من بني أدم اللذين كرمهم ربهم وجعلهم خلفاءه في الأرض فأضاعوا نعمة رضا الله وكانوا من زمرة طبالي المسخ الهزلي.
لمن يقف أمام المسخ كتلميذ صغير يعنفه كيف يشاء ووقتما يشاء ثم يفجر هذا الكبت في وجه شباب بسيط جاء يملؤه التفاؤل أن يكون ذا رأي وصاحب فكر كما قرأ وسمع من أساتذته وزملائه في مرحلة الدراسة فاذا به يقع في خيات هؤلاء الطواشي اللذين لا يتذكرون أنهم رجال إلا أمام هؤلاء الشباب اليافع الذي سرعان ما يكتشفهم ويكتشف أنهم مجرد صور هزلية ممجوجه وفجه وأنهم مجرد فقاقيع هوائيه لا أثر لها لمن بلغ من العمر أرزله ومازال يستمريء العيش فى صورة عسكري شطرنج يحركه يمنة ويسارا ويوجهه كيفما يشاء السيد ولي النعم ليكون بوقا له وعصفورة متنقله على اكتاف الشوامخ لتصطاد من هنا كلمة أو من هناك تصبها في كاحلي المسخ الممجوج ثم يستخدمه عصا يسلطها في وجه أصحاب الفكر الراقي والتفكير القويم وهذا المسلك من جانبيهما ينطبق علبه المثل الشعبي اتلم تنتون على تنتن.
لكل من قبل أن يأتي أمور الناس على خلاف ارادتهم وذلك بالأفك والزور والتزييف والبهتان وبالتدخل السافر لولي النعم مقابل ان يكونوا مجرد تابعين له رافعين شعار لا أسمع لا أرى لا أتكلم ولا يسمع لهم صوت ولا ترى لهم حركة بغير تأشيرة مرور سعادته لكل من تقلد أمر الناس كرها عنهم وتعامل معهم بعد ذلك بسماجة ووقاحة وعنت غير مسبوق وكأنه جاء ليعيد تقويمهم واصلاحهم وتأديبهم رغم أنه هو من يحتاج لدخول الحضانه ( بفتح الضاد) لمعالجته من الصفراء الفاقعه على وجه وكل جسمه فضلا عن سواد قلبه يا حيلتها ارحموا من فى الأرض يرحمكم من في السماء.
لمن علم الحق ووضح له وتعاون على ازهاقه وهدمه والنيل منه وعلم الباطل ومدى بطلانه وناصره وايده ودافع عنه من أجل مغنم أو مكسب كيفما كان أو عدد ما كان لمن يقرأ هذا المنشور من هؤلاء وتأخذه العزه بالاثم ويستمر في غيه وخزيه وداعريته وانبطاحه دون أن يعود لرشده ثم يذهب مع شيطانه الى البحث عن وسيله لتسيس هذا المكتوب وجره إلى غير مرماه وبغير وجهته النقابية فقط النقابية لكل أولئك وهؤلاء أقول لهم ثانية وثالثة وهلم ........ طز والف طز !!!!
لمن تنازل عن رجولته وارادته وبصم بالعشرة على سلبه كبريائه وتقليعه رداء النخوه آملا في رضا المبش مهندس عليه واعطائه كسره من خبز ناشف جاف ليضعها على كارت بوستال مكتوب عليه الاسم باعتقاد ساذج أن هذا الامر سيرفع من قدره مع علمه أن قدره منتقص ومنقوص حتى أمام نفسه لو كان لها وجود داخله بعد أن قدم من التنازلات ماقدم لمن يدافع كالأعمى عن مصائب وشرور هذا المسخ الأجوف وهو عالم وداري بعدم صدق ما يقول ويبحث في ذهنه الضلم عن مبررات تقوده إلى اعتناق فكرة البراءة التى يريد أن يمسح بها على الأبليس.
لمن رأي ووعى أفعال المسخ الهزلي وعلم بهتانها وزيفها وزورها وبطلانها وبالرغم من ذلك صمت وسكت وتقاعس عن قالة الحق ورضى لنفسه أن يكون شريكا بالقعود والصمت في اثم وجرم كان يستطيع أن يبرأ بنفسه منها وينقذ البقية الباقية من انسانيته كواحد من بني أدم اللذين كرمهم ربهم وجعلهم خلفاءه في الأرض فأضاعوا نعمة رضا الله وكانوا من زمرة طبالي المسخ الهزلي.
لمن يقف أمام المسخ كتلميذ صغير يعنفه كيف يشاء ووقتما يشاء ثم يفجر هذا الكبت في وجه شباب بسيط جاء يملؤه التفاؤل أن يكون ذا رأي وصاحب فكر كما قرأ وسمع من أساتذته وزملائه في مرحلة الدراسة فاذا به يقع في خيات هؤلاء الطواشي اللذين لا يتذكرون أنهم رجال إلا أمام هؤلاء الشباب اليافع الذي سرعان ما يكتشفهم ويكتشف أنهم مجرد صور هزلية ممجوجه وفجه وأنهم مجرد فقاقيع هوائيه لا أثر لها لمن بلغ من العمر أرزله ومازال يستمريء العيش فى صورة عسكري شطرنج يحركه يمنة ويسارا ويوجهه كيفما يشاء السيد ولي النعم ليكون بوقا له وعصفورة متنقله على اكتاف الشوامخ لتصطاد من هنا كلمة أو من هناك تصبها في كاحلي المسخ الممجوج ثم يستخدمه عصا يسلطها في وجه أصحاب الفكر الراقي والتفكير القويم وهذا المسلك من جانبيهما ينطبق علبه المثل الشعبي اتلم تنتون على تنتن.
لكل من قبل أن يأتي أمور الناس على خلاف ارادتهم وذلك بالأفك والزور والتزييف والبهتان وبالتدخل السافر لولي النعم مقابل ان يكونوا مجرد تابعين له رافعين شعار لا أسمع لا أرى لا أتكلم ولا يسمع لهم صوت ولا ترى لهم حركة بغير تأشيرة مرور سعادته لكل من تقلد أمر الناس كرها عنهم وتعامل معهم بعد ذلك بسماجة ووقاحة وعنت غير مسبوق وكأنه جاء ليعيد تقويمهم واصلاحهم وتأديبهم رغم أنه هو من يحتاج لدخول الحضانه ( بفتح الضاد) لمعالجته من الصفراء الفاقعه على وجه وكل جسمه فضلا عن سواد قلبه يا حيلتها ارحموا من فى الأرض يرحمكم من في السماء.
لمن علم الحق ووضح له وتعاون على ازهاقه وهدمه والنيل منه وعلم الباطل ومدى بطلانه وناصره وايده ودافع عنه من أجل مغنم أو مكسب كيفما كان أو عدد ما كان لمن يقرأ هذا المنشور من هؤلاء وتأخذه العزه بالاثم ويستمر في غيه وخزيه وداعريته وانبطاحه دون أن يعود لرشده ثم يذهب مع شيطانه الى البحث عن وسيله لتسيس هذا المكتوب وجره إلى غير مرماه وبغير وجهته النقابية فقط النقابية لكل أولئك وهؤلاء أقول لهم ثانية وثالثة وهلم ........ طز والف طز !!!!