من طرف دارت رحى انتخابات النقابات الفرعية ومن خلال دورتها شاهدنا العجب العجاب خازندار النقابة فتح الخزائن لبعض دراويشه ومحاسيبه ليسطوا على مجهودات آخرين دأبوا وسعوا لانجاز بعض الخدمات النقابية للمحامين كإنشاء نوادي إو خلافه.
فاذا بهؤلاء المحاسيب يلوحون بما آل إليهم من أموال النقابة وبقدرتهم الفائقة على الانجاز واصدار شيكات ليحسب الإنجاز زورا لهم وليحرموا من اعتاد البذل والسعي وتقديم الخدمة باغتيال مجهوده وكله من أموال الأرامل والأيتام التي تفننوا دوما في اهدارها وبعثرتها ( هي عادتهم ولا هيشتروها),
ولكن لأن الله أكبر فإن فطنة المحامين اكتشفت كل هذا وأصبح جل حديثها لماذا الآن فقط، أين كنتم من قبل هذا فضلا عن إعطائهم الفرصة دون غيرهم على اصدار بطاقات العلاج بغير ما ابتكروه من الأوراق وطلبوا من المحامي الممارس الكادح حامل الملف تقديمه وكذا الصرف ببذخ علي بعض الحالات المرضية والتقتير على الآخرين والمعيار دول معانا والأخرين مع الناس التانيين.
كل هذا جعل الدراويش يسرفون في الوعود الكاذبة حتى إن أحدهم وقد بلغ من العمر 60 راح يخطب في المحامين ويعدهم أنه سيعطي كل محام خمسة فدادين وكأن عبد الناصر بعث من جديد وأعاد قوانين الاصلاح الزراعي والتأميم أنني ادعو زملائي بأن يحصلوا على حقوقهم عن طريق هؤلاء المحاسيب ولكن تريث بعد ذلك فهم يساومنك عن حقك ومن ساومك عن حقك وهو محتاج لك فإنه سيمنع عنك حقك وهو فى غني عنك أو كان في غير حاجة اليك.
خذ حقك ولكن لا تعيدهم لأماكنهم أو تعطيهم مقاليد أمرك فيبيعون فيك ويشتروك أما عن ميزانيات بعض الفرعيات فحدث ولا حرج عما ورد بها من أرقام وبنود صرف كالرحلات التي جاوزت المدى وجاوز الصرف فيها ما لايسكت عليه دون أن يشعر بها أحد من أعضاء الجمعية العمومية.
وكذا المصروفات العامة التي جاوزت الملايين وكذا بند الاعانات المرضية للمحامين وتضخم ما حملته دون بيان حقيقي لهؤلاء المحامين الذين صرفوا تلك الاعانات وهل يستحقونها أم لا.
هذه الميزانيات مليئة بالكوارث فانتبهوا لها ولتكن عيونكم مفتوحة عما تضمنته، ثم نأتي للأحكام القضائية التي أصدرتها محكمة القضاء الاداري بمجلس الدولة بضرورة مراعاة التمثيل النسبي للفرعيات وهي مسألة عينية كان يجب تطبيقها على كل النقابات.
لكن عتمان العمده وهو في طريقه لايجاد انكشاريه جديدة تدافع عن تواجدها فتدافع عن وجوده في جمعية سحب الثقة القادمة دعا لاجتماع طاريء بزعم أن المجلس هو متخذ قرار ضرب الأحكام عرض الحائط واجراء الانتخابات في موعدها في حين أن القرار كان معدا سلفا وهناك من أعلن عنه في اليوم السابق للطاريء المزعوم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يهدر أموال اليتامي بالباطل.
فاذا بهؤلاء المحاسيب يلوحون بما آل إليهم من أموال النقابة وبقدرتهم الفائقة على الانجاز واصدار شيكات ليحسب الإنجاز زورا لهم وليحرموا من اعتاد البذل والسعي وتقديم الخدمة باغتيال مجهوده وكله من أموال الأرامل والأيتام التي تفننوا دوما في اهدارها وبعثرتها ( هي عادتهم ولا هيشتروها),
ولكن لأن الله أكبر فإن فطنة المحامين اكتشفت كل هذا وأصبح جل حديثها لماذا الآن فقط، أين كنتم من قبل هذا فضلا عن إعطائهم الفرصة دون غيرهم على اصدار بطاقات العلاج بغير ما ابتكروه من الأوراق وطلبوا من المحامي الممارس الكادح حامل الملف تقديمه وكذا الصرف ببذخ علي بعض الحالات المرضية والتقتير على الآخرين والمعيار دول معانا والأخرين مع الناس التانيين.
كل هذا جعل الدراويش يسرفون في الوعود الكاذبة حتى إن أحدهم وقد بلغ من العمر 60 راح يخطب في المحامين ويعدهم أنه سيعطي كل محام خمسة فدادين وكأن عبد الناصر بعث من جديد وأعاد قوانين الاصلاح الزراعي والتأميم أنني ادعو زملائي بأن يحصلوا على حقوقهم عن طريق هؤلاء المحاسيب ولكن تريث بعد ذلك فهم يساومنك عن حقك ومن ساومك عن حقك وهو محتاج لك فإنه سيمنع عنك حقك وهو فى غني عنك أو كان في غير حاجة اليك.
خذ حقك ولكن لا تعيدهم لأماكنهم أو تعطيهم مقاليد أمرك فيبيعون فيك ويشتروك أما عن ميزانيات بعض الفرعيات فحدث ولا حرج عما ورد بها من أرقام وبنود صرف كالرحلات التي جاوزت المدى وجاوز الصرف فيها ما لايسكت عليه دون أن يشعر بها أحد من أعضاء الجمعية العمومية.
وكذا المصروفات العامة التي جاوزت الملايين وكذا بند الاعانات المرضية للمحامين وتضخم ما حملته دون بيان حقيقي لهؤلاء المحامين الذين صرفوا تلك الاعانات وهل يستحقونها أم لا.
هذه الميزانيات مليئة بالكوارث فانتبهوا لها ولتكن عيونكم مفتوحة عما تضمنته، ثم نأتي للأحكام القضائية التي أصدرتها محكمة القضاء الاداري بمجلس الدولة بضرورة مراعاة التمثيل النسبي للفرعيات وهي مسألة عينية كان يجب تطبيقها على كل النقابات.
لكن عتمان العمده وهو في طريقه لايجاد انكشاريه جديدة تدافع عن تواجدها فتدافع عن وجوده في جمعية سحب الثقة القادمة دعا لاجتماع طاريء بزعم أن المجلس هو متخذ قرار ضرب الأحكام عرض الحائط واجراء الانتخابات في موعدها في حين أن القرار كان معدا سلفا وهناك من أعلن عنه في اليوم السابق للطاريء المزعوم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يهدر أموال اليتامي بالباطل.